21 - كتاب الدعاء
ما جاء عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
الرجل يتكئ على المرافق المصورة
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৪২
§مَا جَاءَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৪৩
29523 - حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، وعَلْقَمَةَ، قَالَا: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: " إِنَّ §فِي كِتَابِ اللَّهِ آيَتَيْنِ مَا أَصَابَ عَبْدٌ ذَنْبًا فَقَرَأَهُمَا، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ إِلَّا غَفَرَ لَهُ: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ} [آل عمران: 135] إِلَى آخِرِ الْآيَةِ، {وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ} [النساء: 110] "
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৪৪
29524 - حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ شَقِيقٍ، قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ عَبْدِ اللَّهِ: «§رَبَّنَا أَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ الْإِسْلَامِ، وَأَخْرِجْنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، وَاصْرِفْ عَنَّا الْفَوَاحِشَ، مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُلُوبِنَا، وَأَزْوَاجِنَا، وَذُرِّيَّاتِنَا، وَتُبْ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلْنَا لِأَنْعُمِكَ شَاكِرِينَ مُثْنِينَ بِهَا قَائِلِينَ بِهَا وَأَتِمَّهَا عَلَيْنَا» -[68]-،
29525 - حَدَّثَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ، يَقُولُ: «اللَّهُمَّ أَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا»، ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوًا مِنْ حَدِيثِ الْأَعْمَشِ
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৪৫
29526 - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ، عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِي فَاخِتَةَ، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: " §يَقُولُ اللَّهُ: مَنْ كَانَ لَهُ عِنْدِي عَهْدٌ فَلْيَقُمْ "، قَالُوا: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ فَعَلِّمْنَا، قَالَ: " قُولُوا: اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، إِنِّي أَعْهَدُ إِلَيْكَ عَهْدًا فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا، إِنَّكَ إِنْ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي تُقَرِّبُنِي مِنَ الشَّرِّ، وَيُبَاعِدُنِي مِنَ الْخَيْرِ، وَأَنِّي لَا أَثِقُ إِلَّا بِرَحْمَتِكَ، فَاجْعَلْهُ لِي عِنْدَكَ عَهْدًا تُؤَدِّيهِ إِلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ "
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৪৬
29527 - حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، أَخْبَرَنَا عَطَاءُ بْنُ السَّائِبِ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ كَانَ إِذَا دَعَا لِأَصْحَابِهِ، قَالَ: «§اللَّهُمَّ اهْدِنَا، وَيَسِّرْ هُدَاكَ لَنَا، اللَّهُمَّ يَسِّرْنَا لِلْيُسْرَى، وَجَنِّبْنَا الْعُسْرَى، وَاجْعَلْنَا مِنْ أُولِي النُّهَى، اللَّهُمَّ لَقِّنَا نَضْرَةً وَسُرُورًا، وَاكْسُنَا سُنْدُسًا وَحَرِيرًا، وَحَلِّنَا أَسَاوِرَ إِلَهَ الْحَقِّ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعْمَتِكَ مُثْنِينَ بِهَا قَائِلِيهَا، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ»
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৪৭
29528 - حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، عَنْ مِسْعَرٍ، عَنْ مَعْنٍ، قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ مِمَّا يَدْعُو يَقُولُ: «§اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى أَهَاوِيلِ الدُّنْيَا، وَبَوَائِقِ الدَّهْرِ، وَمَصَائِبِ اللَّيَالِي وَالْأَيَّامِ، وَاكْفِنِي شَرَّ مَا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ فِي الْأَرْضِ، اللَّهُمَّ اصْحَبْنِي فِي سَفَرِي، وَاخْلُفْنِي فِي حَضَرِي، وَإِلَيْكَ فَحَبِّبْنِي، وَفِي أَعْيُنِ النَّاسِ فَعَظِّمْنِي، وَفِي نَفْسِكَ فَاذْكُرْنِي، وَفِي نَفْسِي لَكَ فَذَلِّلْنِي، وَمِنْ شَرِّ الْأَخْلَاقِ فَجَنِّبْنِي يَا رَحْمَنُ، إِلَى مَنْ تَكِلُنِي، أَنْتَ رَبِّي، إِلَى بَعِيدٍ يَتَجَهَّمُنِي، أَمْ إِلَى قَرِيبٍ مَلَّكْتُهُ أَمْرِي»
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৪৮
29529 - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ إِذَا اجْتَهَدَ فِي الدُّعَاءِ، قَالَ: «§اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الَّذِي أَفَضَلْتَ عَلَيَّ، وَبَلَائِكَ الْحَسَنِ الَّذِي ابْتَلَيْتنِي، وَنَعْمَائِكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ، أَنْ تُدْخِلَنِي الْجَنَّةَ، اللَّهُمَّ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ، وَمَغْفِرَتِكَ، وَفَضْلِكَ»
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৪৯
29530 - حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: " §مَا دَعَا قَطُّ عَبْدٌ بِهَذِهِ الدَّعَوَاتِ إِلَّا وَسَّعَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي مَعِيشَتِهِ: يَا ذَا الْمَنِّ فَلَا يُمَنَّ عَلَيْكَ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالْإِنْعَامِ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، ظَهْرُ اللَّاجِئِينَ، وَجَارُ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَمَأْمَنُ الْخَائِفِينَ، إِنْ كَتَبْتنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا، فَامْحُ عَنِّي اسْمَ الشَّقَاءِ، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ سَعِيدًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرِ، فَإِنَّكَ تَقُولُ فِي كِتَابِكَ {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} [الرعد: 39]
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৫০
29531 - حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، قَالَ: سُئِلَ عَبْدُ اللَّهِ: مَا الدُّعَاءُ الَّذِي دَعَوْتَ بِهِ لَيْلَةَ قَالَ لَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§سَلْ تُعْطَهُ»؟، قَالَ: قُلْتُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا لَا يَرْتَدُّ، وَنَعِيمًا لَا يَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَعْلَى دَرَجَةِ الْجَنَّةِ جَنَّةِ الْخُلْدِ»
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৫১
29532 - حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، أَخْبَرَنَا حُصَيْنٌ، عَنْ أَبِي الْيَقْظَانِ، عَنْ حُصَيْنِ بْنِ يَزِيدَ الثَّعْلَبِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنَ الصَّلَاةِ: «§اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالسَّلَامَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ، وَالْجَوَازَ مِنَ النَّارِ، اللَّهُمَّ لَا تَدَعْ ذَنْبًا إِلَّا غَفَرْتُهُ، وَلَا هَمًّا إِلَّا فَرَّجْتُهُ، وَلَا حَاجَةً إِلَّا قَضَيْتَهَا»
পৃষ্ঠা - ৩৩৪৫২
29533 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّهُ كَانَ يَدْعُو: «§اللَّهُمَّ أَلْبِسْنَا لِبَاسَ التَّقْوَى، وَأَلْزِمْنَا كَلِمَةَ التَّقْوَى، وَاجْعَلْنَا مِنْ أُولِي النُّهَى، وَأَمِتْنَا حِينَ تَرْضَى، وَأَدْخِلْنَا جَنَّةَ الْمَأْوَى، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ بَرَّ وَاتَّقَى، وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى، وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ تُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى، وَتُجَنِّبُهُ الْعُسْرَى، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَتَذَكَّرُ فَتَنْفَعُهُ الذِّكْرَى، اللَّهُمَّ اجْعَلْ سَعْيَنَا مَشْكُورًا، وَذَنْبَنَا مَغْفُورًا، وَلَقِّنَّا نَضْرَةً وَسُرُورًا، وَاكْسُنَا سُنْدُسًا وَحَرِيرًا، وَاجْعَلْ لَنَا أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤٍ، وَحَرِيرًا»