মুসান্নাফ ইবনে আবি শায়বা

14 - كتاب الطب

من كره الطب ولم يره

পৃষ্ঠা - ২৬৪৪৫
§مَنْ كَرِهَ الطِّبَّ وَلَمْ يَرَهُ
পৃষ্ঠা - ২৬৪৪৬
23423 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنِ ابْنِ أَبْجَرَ، عَنْ إِيَادِ بْنِ لَقِيطٍ، عَنْ أَبِي رِمْثَةَ، قَالَ: انْطَلَقْتُ مَعَ أَبِي وَأَنَا غُلَامٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: فَقَالَ لَهُ أَبِي: إِنِّي رَجُلٌ طَبِيبٌ، فَأَرِنِي هَذِهِ السَّلْعَةَ الَّتِي بِظَهْرِكَ، قَالَ: «وَمَا تَصْنَعُ بِهَا؟» قَالَ: أَقْطَعُهَا، قَالَ: " §لَسْتَ بِطَبِيبٍ، وَلَكِنَّكَ رَفِيقٌ، طَبِيبُهَا الَّذِي وَضَعَهَا. وَقَالَ غَيْرُهُ: الَّذِي خَلَقَهَا "
পৃষ্ঠা - ২৬৪৪৭
23424 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنِ الْحَسَنِ: «أَنَّهُ كَانَ §يَكْرَهُ شُرْبَ الْأَدْوِيَةِ كُلِّهَا إِلَّا اللَّبَنَ وَالْعَسَلَ»
পৃষ্ঠা - ২৬৪৪৮
23425 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ مُحَمَّدٍ: «أَنَّهُ كَانَ §يَكْرَهُ شُرْبَ الْأَدْوِيَةِ الْمَعْجُونَةِ إِلَّا شَيْئًا يَعْرِفُهُ، وَكَانَ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا مِنْهُ وَلِيَهُ بِنَفْسِهِ»
পৃষ্ঠা - ২৬৪৪৯
23426 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ الْحَسَنِ، عَنِ ابْنِ مُغَفَّلٍ: «أَنَّهُ §كَرِهَ الدَّوَاءَ الْخَبِيثَ الَّذِي إِذَا عُلِقَ قَتَلَ صَاحِبَهُ»
পৃষ্ঠা - ২৬৪৫০
23427 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: «§نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الدَّوَاءِ الْخَبِيثِ»
পৃষ্ঠা - ২৬৪৫১
23428 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، قَالَ: قِيلَ لِلرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ فِي مَرَضِهِ: أَلَا نَدْعُو لَكَ الطَّبِيبَ؟ قَالَ: «أَنْظِرُونِي»، ثُمَّ تَفَكَّرَ فَقَالَ: {وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا وَكُلًّا ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ وَكُلًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا} [الفرقان: 39] فَذَكَرَ مِنْ حِرْصِهِمْ عَلَى الدُّنْيَا وَرَغْبَتِهِمْ فِيهَا، قَالَ: «فَقَدْ §كَانَتْ فِيهِمْ مَرْضَى، وَكَانَ فِيهِمْ أَطِبَّاءُ، فَلَا الدَّاوِي بَقِيَ وَلَا الْمُدَاوَى، هَلَكَ النَّاعِتُ وَالْمَنْعُوتُ لَهُ، وَاللَّهِ لَا تَدْعُوا لِي طَبِيبًا»
পৃষ্ঠা - ২৬৪৫২
23429 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ مُحَمَّدٍ: «أَنَّهُ كَانَ §يَكْرَهُ السَّكَرَ»
পৃষ্ঠা - ২৬৪৫৩
23430 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ أَبِي هِلَالٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ، قَالَ: مَرِضَ أَبُو الدَّرْدَاءِ فَعَادُوهُ فَقَالُوا لَهُ: نَدْعُو لَكَ الطَّبِيبَ، فَقَالَ: «§هُوَ أَضْجَعَنِي»