মুসান্নাফ ইবনে আবি শায়বা

8 - كتاب الحج

في المحرم يحتجم من رخص فيه

পৃষ্ঠা - ১৬৩৩৪
§فِي الْمُحْرِمِ يَحْتَجِمُ مَنْ رَخَّصَ فِيهِ
পৃষ্ঠা - ১৬৩৩৫
حَدَّثَنَا 14591 - أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَمْرٍو، عَنْ عَطَاءٍ، وَطَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ»
পৃষ্ঠা - ১৬৩৩৬
حَدَّثَنَا 14592 - أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ: قِيلَ لِعَطَاءٍ §يَحْتَجِمُ الْمُحْرِمُ؟ فَقَالَ: «نَعَمْ قَدْ فَعَلَ ذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَكِنْ لَا يَحْلِقْ شَعْرًا»
পৃষ্ঠা - ১৬৩৩৭
حَدَّثَنَا 14593 - أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ: «§يَحْتَجِمُ الْمُحْرِمُ، وَلَا يَحْتَجِمُ الصَّائِمُ»
পৃষ্ঠা - ১৬৩৩৮
حَدَّثَنَا 14594 - أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِي، عَنْ حَنْظَلَةَ، قَالَ: سُئِلَ طَاوُسٌ، §أَيَحْتَجِمُ الْمُحْرِمُ؟ قَالَ: «نَعَمْ إِذَا كَانَ رَمَى»
পৃষ্ঠা - ১৬৩৩৯
حَدَّثَنَا -[321]- 14595 - أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ: «§يَحْتَجِمُ الْمُحْرِمُ، وَلَا يَحْتَجِمُ الصَّائِمُ»
পৃষ্ঠা - ১৬৩৪০
حَدَّثَنَا 14596 - أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلَالٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ، «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ»
পৃষ্ঠা - ১৬৩৪১
حَدَّثَنَا 14597 - أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْلَى بْنُ مَنْصُورٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلَالٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ أَبِي عَلْقَمَةَ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنِ ابْنِ بُحَيْنَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «§احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ»
পৃষ্ঠা - ১৬৩৪২
حَدَّثَنَا 14598 - أَبُو بَكْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ، «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ عَلَى ذُؤَابَتَيْهِ بِمَكَانٍ يُدْعَى لَحْيَ جَمَلٍ»