মুসতাদরাক আল-হাকিম

كتاب التفسير " بسم الله الرحمن الرحيم قد بدأنا في هذا الكتاب بنزول القرآن، في ما روي في المسند من القراءات، وذكر الصحابة الذين جمعوا القرآن وحفظوه، هذا قبل تفسير. السور "

تفسير سورة والعاديات بسم الله الرحمن الرحيم

পৃষ্ঠা - ৪১৭৯
§تَفْسِيرُ سُورَةِ وَالْعَادِيَاتِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
পৃষ্ঠা - ৪১৮০
3967 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمَحْبُوبِيُّ بِمَرْوَ، ثنا سَعِيدُ بْنُ مَسْعُودٍ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، ثنا إِسْرَائِيلُ، أَخْبَرَنِي عَبْدُ الْكَرِيمِ الْجَزَرِيُّ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {§وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا} [العاديات: 1] قَالَ: «هِيَ الْخَيْلُ» {فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا} [العاديات: 2] قَالَ: «الرَّجُلُ إِذَا أَوْرَى زَنْدَهُ» {فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا} [العاديات: 3] الْخَيْلُ تُصَبِّحُ الْعَدُوَّ {فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا} [العاديات: 4] قَالَ: «التُّرَابُ» {فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا} [العاديات: 5] الْعَدُوُّ {إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ} [العاديات: 6] قَالَ: «الْكُفُورُ» K3967 - على شرط البخاري ومسلم