তারিখ দামেস্ক

عن دمشق والشام

নং অধ্যায় মোট পৃষ্ঠা
باب في ذكر أصل اشتقاق تسمية الشام عن العالمين بالنقل
باب تاريخ بناء مدينة دمشق ومعرفة من بناها وحكاية الأقوال
فصل في اشتقاق تسمية دمشق وأماكن من نواحيها وذكر ما
باب اشتقاق اسم التاريخ وأصله وسببه وذكر الفائدة الداعية إلى
باب في مبتدأ التاريخ واصطلاح الأمم على التواريخ
باب ذكر اختلاف الصحابة رضي الله تعالى عنهم في التاريخ ১০
باب ذكر تاريخ الهجرة والاقتصاد في ذكره للشهرة
باب ذكر القول المشهور في اشتقاق تسمية الأيام والشهور
باب ذكر السبب الذي حمل الأئمة والشيوخ على أن قيدوا
১০ باب ذكر أصل اشتقاق تسمية الشام وحث المصطفى عليه السلام ৪৫
১১ باب بيان أن الإيمان يكون بالشام عند وقوع الفتن وكون ১৩
১২ باب ما جاء في نبينا المصطفى خاتم النبيين عليه الصلاة
১৩ باب فيما جاء أن الشام صفوة الله من بلاده وإليها
১৪ باب اختصاص الشام عن غيره من البلدان بما يبسط عليه
১৫ باب دعاء النبي للشام بالبركة وما يرجى بيمن دعائه ১০
১৬ باب بيان أن الشام أرض مباركة وأن ألطاف الله بأهلها متداركة
১৭ باب ما جاء من الإيضاح والبيان أن الشام الأرض المقدسة
১৮ باب إعلام النبي أمته وإخباره أن بالشام من الخير
১৯ باب ما جاء في أن الشام مهاجر إبراهيم الخليل وأنه
২০ باب ما جاء في اختصاص الشام وقصوره بالإضاءة عند مولد
২১ باب ما جاء عن سيد البشر عليه السلام أن الشام
২২ باب ما جاء من أن الشام يكون ملك أهل الإسلام
২৩ باب ما حفظ عن الطبقة العليا من أن الشام سرة الدنيا
২৪ باب ما جاء من الأخبار والآثار أن الشام يبقى عامرا
২৫ باب تمصير الأمصار في قديم الأعصار
২৬ أبواب ما جاء من النصوص في فضل دمشق على الخصوص
২৭ أبواب ما جاء من النصوص في فضل دمشق على
২৮ باب ذكر الإيضاح والبيان عما ورد في فضلها من القرآن ১৬
২৯ باب ما ورد من السنة من أنها من أبواب الجنة
৩০ باب ما جاء عن صاحب الحوض والشفاعة أنها مهبط عيسى
৩১ باب ما جاء عن المبعوث بالمرحمة أنها فسطاط المسلمين يوم الملحمة ১৭
৩২ باب ما نقل عن أهل المعرفة أن البركة فيها مضعفة
৩৩ باب ما جاء عن سيد المرسلين في أن أهل دمشق ১৬
৩৪ باب غناء أهل دمشق عن الإسلام في الملاحم وتقديمهم في
৩৫ باب ما جاء عن كعب الحبر أن أهل دمشق يعرفون
৩৬ باب دعاء النبي لأهل الشام بأن يهديهم الله ويقبل
৩৭ باب ما روي في أن أهل الشام مرابطون وأنهم جند
৩৮ باب ما جاء أن بالشام يكون الأبدال الذين يصرف بهم ১৬
৩৯ باب نفي الخبر عن أهل الإسلام عند وجود فساد أهل الشام
৪০ باب ما جاء أن بالشام يكون بقايا العرب عند حلول
৪১ باب ما روي عن الأفاضل والأعلام من انحياز بقية المؤمنين
৪২ باب ما ذكر من تمسك أهل الشام بالطاعة واعتصامهم بلزوم
৪৩ باب توثيق أهل الشام في الرواية ووصفهم بصرف الهمة إلى
৪৪ باب وصف أهل الشام بالديانة وما ذكر عنهم من الثقة والأمانة
৪৫ باب النهي عن سب أهل الشام وما روي في ذلك
৪৬ باب ما ورد من أقوال المنصفين فيمن قتل من أهل
৪৭ باب ذكر ما ورد في ذم أهل الشام وبيان بطلانه ২০
৪৮ باب ذكر بعض ما بلغنا من أخبار ملوك الشام قبل ১১
৪৯ باب تبشير المصطفى عليه الصلاة والسلام أمته المنصورة بافتتاح الشام ২৩
৫০ باب سرايا رسول الله إلى الشام وبعوثه الأوائل وهي ২৫
৫১ باب غزاة النبي تبوك بنفسه وذكر مكاتبته ومراسلته منها الملوك ১৮
৫২ باب ذكر بعث النبي أسامة قبل الموت وأمره إياه ১৫
৫৩ باب ذكر اهتمام أبي بكر الصديق بفتح الشام وحرصه عليه ৩০
৫৪ باب ما روي من توقع المشركين لظهور دولة المسلمين
৫৫ باب ذكر ظفر جيش المسلمين المظفر وظهوره على الروم بأجنادين ১১
৫৬ باب كيف كان أمر دمشق في الفتح وما أمضاه المسلمون ৩২
৫৭ باب ذكر تاريخ وقعة اليرموك ومن قتل بها من سوقة ২৬
৫৮ باب ذكر تاريخ قدوم عمر رضي الله عنه الجابية وما
৫৯ باب ذكر ما اشترط صدر هذه الأمة عند افتتاح الشام ১২
৬০ باب ذكر حكم الأرضين وما جاء فيه عن السلف الماضية ১৬
৬১ فأما حكم الدور التي هي داخل السور
৬২ وأما القطائع
৬৩ وأما الصوافي التي استصفيت عن بني أمية
৬৪ باب ذكر بعض ما ورد من الملاحم والفتن مما له
৬৫ باب ذكر بعض أخبار الدجال وما يكون عند خروجه من الأهوال ১৪
৬৬ باب مختصر في ذكر يأجوج ومأجوج
৬৭ باب ذكر شرف المسجد الجامع بدمشق وفضله وقول من قال ১৩
৬৮ باب معرفة ما ذكر من الأمر الشائع الزائغ من هدم
৬৯ باب ما ذكر في بناء المسجد الجامع واختيار بانيه وموضعه
৭০ باب كيفية ما رخم وزوق ومعرفة كمية المال الذي عليه أنفق
৭১ باب ذكر ما كان عمر بن عبد العزيز هم برقم
৭২ باب ذكر ما كان في الجامع من القناديل والآلات ومعرفة
৭৩ باب ما ورد في أمر السبع وكيف كان ابتداء الحضور
৭৪ باب ذكر معرفة مساجد البلد وحصرها بذكر التعريف لها والعدد ৩৭
৭৫ باب ذكر فضل المساجد المقصودة بالزيارة كالربوة ومقام إبراهيم وكهف ১৯
৭৬ باب في فضل مواضع بظاهر دمشق وأضاحيها وفضل جبال تضاف ১১
৭৭ باب ذكر عدد كنائس أهل الذمة التي صالحوا عليها من
৭৮ باب ذكر بعض الدور التي كانت داخل السور ১০
৭৯ باب ما جاء في ذكر الأنهار المحتفرة للشرب وسقي الزرع والأشجار ২১
৮০ باب ما ورد عن الحكماء والعلماء في مدح دمشق بطيب ১৭
৮১ باب ذكر تسمية أبوابها ونسبتها إلى أصحابها أو اربابها
৮২ باب ذكر فضل مقابر أهل دمشق وذكر من بها من ১৫