তারিখ দামেস্ক

حرف الحاء

حفص بن عمر ويقال ابن عمرو بن سويد أبو عمرو العدوي البغدادي

পৃষ্ঠা - ৬৪৯৯
الهيثم بن خارجة منقطع وقال محمد بن المبارك نا حفص بن عجلان مولى بني هاشم سمع عمار بن يحيى عن أبي حميد وهذا هو الصحيح وقلب ابن أبي حاتم اسمه فقال عمر بن حفص قاضي عمان سألت أبي عنه فقال ليس بمعروف وإسناده مجهول (1) أخبرنا أبو الحسن بن المسلم نا عبد العزيز الكتاني ح وأخبرنا أبو ال حسين بن أبي الحديد أنا جدي أبو عبد الله قالا أخبرنا أبو الحسن بن عوف أنا محمد بن موسى الحافظ أنا محمد بن خريم (2) نا هشام بن عمار نا حفص بن عمر قاضي البلقاء نا الأوزاعي بحكاية ذكرها 1668 - حفص بن عمر ويقال ابن عمرو بن سويد أبو عمرو العدوي البغدادي (3) روى عن معمر بن واقد الأموي ومعاوية بن سلام وسمع منهما بدمشق وحكى عن إبراهيم بن أدهم روى عنه إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد وعبد الله بن أبي سعد الوراق ومحمد بن علي بن ميمون قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي بكر أحمد بن علي الخطيب أنا علي بن أحمد بن محمد بن داود الرزاز نا عثمان بن أحمد بن عبد الله الدقاق نا عبد الله بن أبي سعد الوراق الأنصاري نا أبو عمر حفص بن عمر بن سويد نا عمرو بن واقد الأموي حدثني علي بن يزيد الألهاني عن القاسم بن عبد الرحمن عن أبي أمامة قال خرج علينا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فوعظنا فبكى سعد بن أبي وقاص وقال يا ليتني لم أخلق قال فغضب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حتى علته حمرة فقال يا سعد عندي تمنى الموت لئن كنت خلقت للنار وخلقت لك ما النار بالشئ يستعجل إليه ولئن كنت خلقت للجنة _________ (1) كذا بالاصل نقلا عن ابن أبي حاتم والذي في الجرح والتعديل 1 / 2 / 182 ترجمة 782 حقص بن عمر بن حفص بن أبي السائب قاضي عمان البلقاء مدينة الشراة روى عن عمار بن يحيى روى عنه الهيثم بن خارجة وإبراهيم بن موسى سمعت أبي يقول ذلك (2) إعجامها بالاصل غير واضح والصواب ما أثبت " خريم " وقد مر أثناء هذه الترجمة راجعه وفي م: خزيم تحريف (3) ترجمته في تاريخ بغداد 8 / 202 تحت اسم حفص بن عمر أبو عمر الخطابي
পৃষ্ঠা - ৬৫০০
وخلقت لك لأن يطول عمرك ويحسن عملك خير لك أخبرنا أبو البركات عبد الوهاب بن المبارك أنا أبو الحسن علي بن الحسين أنا محمد بن عمر بن محمد بن عبد الله بن محمد قال قرأت على محمد بن أحمد بن هارون قلت له أخبرك إبراهيم بن الجنيد الختلي نا أبو عمر حفص بن عمرو بن سويد حدثني عمرو بن واقد الدمشقي نا ثور بن يزيد عن عمرو بن قيس قال قدمت مع أمي حوارين (1) في العام الذي مات فيه معاوية بن ابي سفيان واستخلف يزيد فجلست مع أبي في مجلس ما جلست بعدهم إلى مثلهم فإذا رجل يحدث القوم قال فأدخلت رأسي بين أبي وبين الذي يليه فكان مما وعيت أن قال إن من أشراط الساعة أن يفتح القول ويخزن الفعل ويرفع الأشرار ويوضع الأخيار ويقرأ المشاة (2) بين أظهر القوم ليس لهامنهم منكر فقال قائل وما المشاة يرحمك الله قال كل شئ اكتتب من غير كتاب الله قالوا أفرأيتك الحديث يبلغنا عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال من سمع منكم حديثا من رجل يأمنه على دمه ودينه فاستطاع أن يحفظه فليحفظه وإلا فعليكم كتاب الله فيه تجزون وعنه تسألون وكفى به علما لمن علمه قال والرجل عبد بن عمرو بن العاص قال عمرو بن واقد فحدثت بهذا الحديث عبد العزيز بن إسماعيل بن عبيد الله فقال حدثني أبي أنه كان معهم في ذلك المجلس قرأت على أبي الفتح نصر الله بن محمد الفقيه عن أبي الفرج سهل بن بشر أنا الحسين بن يحيى الكرماني نا محمد بن الحسين البزاز نا إبراهيم بن الجنيد حدثني حفص بن عمرو الدمشقي قال بلغ إبراهيم بن أدهم وفاة قريب له بخراسان وترك مالا عظيما فقال لصاحب له اخرج بنا فخرجا فأراد الوضوء والغداء وهم على ضفة البحر فرأى إبراهيم طيرا أعمى واقفا في ضحضاح البحر فما لبث أن تحرك الماء فرأى سرطانا في فمه طعم فلما أحس به الطير فتح له منقاره فألقى فيه السرطان الطعم فقال إبراهيم لصاحبه تعال انظر ثم قال ويحك هذا طير له سرطان في البحر يأتيه _________ (1) حوارين: قرية بين دمشق وتدمر لصيق القريتين وقيل: بل هي القريتين معجم البلدان) (2) في مختصر ابن منظور 7 / 206 " المساءة "