مستدرك تاريخ مدينة دمشق
المستدرك من حرف الجيم
[9770] جبير بن الحويرث بن نقيذ
[9732] إسماعيل بن أبي موسى
[9733] إسماعيل بن يسار النسائي أبو فائد
পৃষ্ঠা - ৩২৪১৬
[جبلة بن مطر قال لي حسن بن عبد العزيز، ثنا يحيى بن حسان قال: ثنا الحسن بن يحيى الخشني قال: ثنا جبلة بن مطر، قال: سمعت فضالة بن عبيد يقول: كل ما رد عليك قوسك وصويلجانك. قال عبد الله بن يوسف: الصويلجان: المعراض.
حديثه في الشاميين] «1» .
[قال أبو محمد بن أبي حاتم] «2» :
[جبلة بن مطر روى عن فضالة بن عبيد، مرسل. روى عنه الحسن بن يحيى الخشني. سمعت أبي يقول ذلك] «3» .
قال جبلة بن مطر: سمعت فضالة بن عبيد يقول:
كل ما ردّ عليك سيفك وصويلجانك.
قال عبد الله بن يوسف:
الصويلجان: المقراض.
[9770] جبير بن الحويرث بن نقيذ ابن بجير بن عبد بن قصي بن كلاب، ويقال: الحويرث بن نقيذ بن عبد بن قصي القرشي.
له رؤية وإدراك للنبي صلى الله عليه وسلم، وليست له رواية عنه.
[حدث عن أبي بكر، وعمر.
حدث عنه: سعيد بن المسيب، وعروة بن الزبير، وعبد الرحمن بن سعيد بن يربوع] «4» .
[قال أبو محمد بن أبي حاتم] «5» :
__________
[9770] ترجمته في الجرح والتعديل 1/1/512 وأسد الغابة 1/322 وسير أعلام النبلاء 3/439 والإصابة 1/225 وطبقات خليفة رقم 1991 والاستيعاب 1/232 (هامش الإصابة) .
পৃষ্ঠা - ৩২৪১৭
[جبير بن الحويرث روى عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه، روى عنه سعيد بن عبد الرحمن بن يربوع سمعت أبي يقول ذلك] «1» .
حدّث جبير بن الحويرث قال: سمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة» «2»
[14079] .
قال جبير بن الحويرث:
رأيت أبا بكر رضي الله عنه واقفا على قزح وهو يقول: أيها الناس أصبحوا، أيها الناس أصبحوا، ثم دفع وإني لأنظر إلى فخذه قد انكشفت مما يخرش بعيره بمحجنه.
وفي حديث آخر:
يعني من جمع.
وقزح جبل المزدلفة. ويخرش أو يجرش بالجيم. قالوا: الخرش: الكدّ والاستحثاث، والمحجن: العصا المعوجّة للرأس. وقد يكون المحجن الصولجان، والخرش أن يضربه بالمحجن ثم يجتذبه إليه يريد بذلك تحريكه للإسراع والسير.
قال جبير بن الحويرث «3» :
حضرت يوم اليرموك المعركة. فلا أسمع الناس كلمة ولا صوتا إلا نقف الحديد «4» بعضه بعضا، إلا أني قد سمعت صائحا يصيح يقول: يا معشر المسلمين يوم من أيام الله أبلوا فيه بلاء حسنا، وإذا هو أبو سفيان بن حرب تحت راية ابنه يزيد بن أبي سفيان.
قال الزبير بن بكار:
والحويرث بن نقيذ بن بجير بن عبد بن قصي، كان ممن أهدر رسول الله صلى الله عليه وسلم دمه يوم فتح مكة، وكان مؤذيا لله ورسوله «5» .