তারিখ দামেস্ক

مستدرك تاريخ مدينة دمشق

المستدرك من حرف الجيم

[9766] جبريل بن يحيى بن قرة بن عبيد الله بن عتبة بن سلمة ابن خويلد بن عامر بن عائذ بن كلب بن عمرو بن لؤي ابن رهم بن معاوية بن أسلم بن أحمس بن الغوث أبو غالب البجلي الجرجاني

[9732] إسماعيل بن أبي موسى
[9733] إسماعيل بن يسار النسائي أبو فائد
পৃষ্ঠা - ৩২৪০২
زكريا بن يحيى.... «1» ، نا سهيل بن سعيد، نا جبرون بن عبد الجبّار بن واقد الليثي الدمشقي، نا سفيان، عن الزهري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا كان آخر الزمان حرم فيه دخول الحمام على ذكور أمتي بميازرها» قالوا: يا رسول الله لم ذاك؟ قال: «لأنهم يدخلون على قوم عراة «2» ، ألا وقد لعن الله الناظر والمنظور إليه» [14076] . قرأت على أبي محمّد السلمي عن أبي زكريا البخاري. ح وحدّثني خالي أبو المعالي محمّد بن يحيى، نا أبو الفتح نصر بن إبراهيم، أنا عبد الرحيم بن أحمد بن نصر، نا عبد الغني بن سعيد قال: جبرون بن واقد بالجيم عن سفيان بن عيينة، روى عنه علي بن داود القنطري. [قال ابن عساكر] «3» كذا قال ونسبه إلى جده. [9766] جبريل بن يحيى بن قرة بن عبيد الله بن عتبة بن سلمة ابن خويلد بن عامر بن عائذ «4» بن كلب بن عمرو بن لؤي ابن رهم «5» بن معاوية بن أسلم بن أحمس بن الغوث أبو غالب البجلي الجرجاني شهد حصار دمشق مع عبد الله بن علي، وولي بعض مغازي الروم في أيام المنصور، وولّاه المهدي سمرقند. قرأت على أبي محمّد السلمي، عن أبي نصر بن ماكولا «6» قال: جبريل بن يحيى بن قرة بن عبيد الله بن عتبة بن سلمة بن خويلد بن عامر بن عائذ بن كلب يعني ابن عمرو بن لؤي ابن رهم بن معاوية بن أسلم بن أحمس بن الغوث بن أنمار بن أراش بن عمرو بن الغوث بن زيد بن كهلان. __________ [9766] أخباره في تاريخ خليفة (الفهارس) ، الإكمال لابن ماكولا 1/43 في باب أحمس وتاريخ الطبري (الفهارس) والبداية والنهاية 10/83، 110، 138.
পৃষ্ঠা - ৩২৪০৩
أنبأنا أبو القاسم علي بن إبراهيم وأبو محمّد بن الأكفاني، قالا: نا عبد العزيز الكتاني، أخبرني تمام بن محمّد، أخبرني أبي، نا محمّد بن صالح النطاح قال: قال أبو الخطاب محمّد بن الخطاب بن يزيد الأزدي: سار عبد الله بن علي من حمص حتى نزل ... «1» فأقام بها يومين ثم ارتحل، فنزل المزة من غوطة دمشق وهي ميلين من مدينة دمشق، وقدم صالح بن علي [مددا، فنزل مرج عذراء في] «2» ثمانية آلاف رجل معه من القواد بسام بن إبراهيم، وجبريل بن يحيى ويزيد بن هانىء الكندي، وهو على الشرطة، وأبو شراحيل في خيله وهو على حرسه، وخفاف بن منصور النمري المروزي في خيله، وسعيد بن عثمان التميمي من أهل.... «3» في خيله، والفضل بن دينار المروروذي في خيله فنزل صالح بن علي على باب الجابية، ونزل عبد الله بن علي على باب الشرقي «4» ونزل أبو عون «5» في قواده على بابكيسان، ونزل بسام بن إبراهيم على باب الصغير، ونزل عبد الصمد بن علي ومعه يحيى بن جعفر بن تمام بن العباس بن عبد المطلب على باب الفراديس.... «6» ونزل العباس بن يزيد على باب توما «7» ، وفي دمشق الوليد بن معاوية بن مروان عامل عليها، وبدمشق يومئذ خمسون ألف مقاتل، فحاصرهم عبد الله بن علي يوم الاثنين، وقاتلهم من الأبواب كلها يوم الثلاثاء، ففتحها الله يوم الأربعاء لعشر ليال بقين «8» من رمضان سنة اثنتين وثلاثين ومئة. وكان أول من صعد السور من قبل الباب الشرقي عبد الله الطائي السمرقندي وبسام بن إبراهيم من باب الصغير وسود بالقحطانية بدمشق، ووقعوا بالمضرية فقتلوا منهم جماعة كثيرة وفتحوا الأبواب كلها وأسروا الوليد بن معاوية عامل
পৃষ্ঠা - ৩২৪০৪
دمشق، ودخلت عليهم الرايات السود الهاشمية من الأبواب كلها. فاستعرضتهم قتلا بالسيف ثلاث ساعات حتى المساء ثم رفع عنهم السيف باقي اليوم، وأعطوهم الأمان. وأمر عبد الله بن علي بهدم سور مدينة دمشق، وأقام عبد الله في عسكره، وأقام كل عسكر في مركزه خمسة عشر يوما، وقتل الوليد بن معاوية. أخبرنا أبو غالب الماوردي، أنا أبو الحسن السيرافي، أنا أبو عبد الله أحمد بن إسحاق، نا أحمد بن عمران، نا موسى بن زكريا، نا خليفة بن خياط «1» : سنة أربعين ومائة فيها كتب أمير المؤمنين أبو جعفر لصالح بن علي يأمره ببناء مدينة المصّيصة فوجّه جبريل بن يحيى فرابط بها حتى بناها وفرغ منها سنة إحدى وأربعين ومائة. وولي جبريل بن يحيى ناحية يعني من خراسان لأبي جعفر «2» . أخبرنا أبو محمّد بن الأكفاني وغيره، قالوا: أنا عبد العزيز الكتاني، أنا أبو محمّد بن أبي نصر، أنا أبو القاسم بن أبي العقب، نا أبو عبد الملك أحمد بن أبراهيم، نا محمّد بن عائذ قال: في ذلك العالم يعني سنة اثنتين وأربعين ومائة وجّه صالح بن علي جبريل بن يحيى الخراساني في جماعة من أهل خراسان إلى المصّيصة فبنى مدينتها القديمة وعمّرها وأنزلها الناس. أخبرناه أبو القاسم بن السّمرقندي، أنا محمّد بن هبة الله، أنا محمّد بن الحسن، أنا عبد الله بن جعفر، نا يعقوب قال «3» : سنة سبع وأربعين ومائة: خرج الترك «4» وسبوا سبايا