من سمي بكنيته
أبو الحسن التهامي الشاعر اسمه علي بن محمد
أبو الحسن الدمشقي
أبو الحسن المعاني
أبو الحسن بن حفص
পৃষ্ঠা - ৩০৫০৮
8462 - أبو الحسن بن حفص حكى عن رجل من أهل قرية سمسكين (1) حكاية حكاها عنه أبو الحسن محمد بن عوف بن أحمد المزني (2)
8463 - أبو الحسن التهامي الشاعر اسمه علي بن محمد تقدم ذكره في حرف العين (3) 8464 أبو (4) الحسن المعاني من أهل معان (5) من البلقاء أحد شيوخ الصوفية له معاملات وكرامات قال إبراهيم بن شيبان خرجت مع أبي عبد الله المغربي على طريق تبوك (6) فلما أشرفنا على معان كان له بمعان شيخ يقال له أبو الحسن المعاني ينزل عليه وما كنت رأيته قبل ذلك وسمعت باسمه فوقع في خاطري إذا دخلت إلى معان قلت له يصلح لنا عدسا بخل فالتفت إلي الشيخ فقال لي احفظ خاطرك فقلت له ليس إلا خيرافأخذ الركوة من يدي فجعلت أتقلب على الرمضاء (7) وأقول لا أعود فلما رضي عني رد الركوة إلي فلما دخلنا إلى معان قال لي الشيخ أبو حسن وما رآني قط قد عاد خاطرك على الجماعة كل من عندنا عدس بخل
8465 - أبو الحسن الدمشقي حكى عنه عبد الله القفاف (8)
_________
(1) كذا رسمها بالاصل ولم أعثر عليها وذكر ياقوت: سمكين وهي ناحية من أعمال دمشق من جهة حوران
(2) تحرفت بالاصل إلى: المرقي
(3) بعدها سقط كبير بالاصل من هنا إلى أواخر ترجمة " أبي ذر " وكتب على هامش الاصل: سقطت بداية ترجمة أبي ذر
(4) سقطت التراجم التالية من الاصل الوحيد الذي نعتمد وهونسخة سليمان باشا ونستدرك هذه التراجم عن مختصر أبي شامة وسنشير في موضعه إلى نهايتها
(5) معان بالفتح وآخره نون والمحدثون يقولونه بالضم وهي مدينة في طرق بادية الشام تلقاء الحجاز من نواحى البلقاء (معجم البلدان)
(6) تبوك: بالفتح ثم الضم موضع بينوادي القرى والشام وقال أبو زيد: تبوك بين الحجر وأول الشام على أربع مراحل من الحجر نحو نصف طريق الشام (معجم البلدان)
(7) الرمضاء: الارض الشديدة الحرارة يقال: رمضت قدمه رمضا: احترقت من الرمضاء (تاج العروس)
(8) قوله: " حكى عنه أبو عبد الله القفاف " كتب في مختصر أبي شامة في آخر الترجمة