حرف الألف
إبراهيم بن شكر بن محمد بن علي أبو إسحاق العثماني الخامي المالكي الواعظ
পৃষ্ঠা - ২৭১৪
حرف الشين " في آباء من اسمه إبراهيم
414 - إبراهيم بن شكر بن محمد بن علي أبو إسحاق العثماني الخامي المالكي الواعظ مصري سكن دمشق حدث عن أبي علي الحسن بن علي بن الحسن الكفر طابي (1) وأبي الحسن علي بن محمد بن إبراهيم الحنائي (2) وأبي مسعود صالح بن أحمد الميانجي (3) وأبي القاسم علي بن محمد بن علي الزيدي الحراني روى عنه غيث بن علي وحدثنا عنه أبو الحسن بن قبيس أخبرنا أبو الحسن بن قبيس أنا الشريف الجليل أبو إسحاق إبراهيم بن شكر بن محمد العثماني الخامي نا الشريف أبو القاسم علي بن محمد بن علي الزيدي العلوي نا أبو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجري حدثني أبو حفص عمر بن أيوب السقطي نا محمد بن الصباح الجرجرائي نا كثير بن مروان عن عبد الله بن يزيد الدمشقي أخبرني أبو الدرداء وأبو أمامة وواثلة بن الأسقع وأنس بن مالك قالوا قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ قطوبى للغرباء
[1576] وقد أخرجت هذا الحديث عاليا في ترجمة عبد الله بن يزيد
_________
(1) هذه النسبة إلى كفر طاب بلدة بين المعرة ومدينة حلب
(2) بالاصل " وأبو " والصواب عن م
(3) رسمها غير واضح بالاصل والصواب ما أثبت عن الانساب وهذه النسبة إلى ميانج موضع بالشام وذكره السمعاني " أبو مسعود صالح بن أحمد بن القاسم الميانجي " فيمن انتسب إليها وفي م: الميانجي
পৃষ্ঠা - ২৭১৫
أنبأنا أبو محمد بن الأكفاني قال قال لي عبد العزيز بن أحمد الكتاني قدم العثماني يعني أبا إسحاق إبراهيم بن شكر بن محمد بن علي المصري دمشق بعد العشرين وأربعمائة وسمع من أن أبي الحسن بن عوف وأبي نصر بن الجبان وأبي القاسم بن الطبيز وأبي الحسن بن السمسار ومن في طبقتهم ونزل عند أبي الحسن بن الحنائي ولم يذكر في نسبه العثماني قال ابن الأكفاني وقد دمشق سنة ثمان وخمسين وأربعمائة وذكر أنه من ولد عثمان أخبرنا أبو محمد بن الأكفاني قراءة قال وفيها يعني سنة سبع وستين وأربعمئة توفي أبو إسحاق إبراهيم بن شكر بن محمد العثماني الخامي الواعظ المصري رحمه الله في ليلة الأحد ودفن يوم الأحد الثاني من ذي الحجة بباب الصغير وكان قد دخل دمشق بعد العشرين وأربعمائة فسمع بها من أبي الحسن عبد الرحمن بن محمد بن ياسر وأبي الحسن محمد بن عوف وأبي القاسم عبد الرحمن بن عبد العزيز بن الطبيز السراج وأبي نصر عبد الوهاب بن عبد الله بن عمر بن الجبان المدني الحافظ وغيرهم ثم سافر إلى العراق فأقام ببغداد مدة ذكر أنه سمع من عبد الملك بن محمد بن بشران وغيره ثم ورد إلى دمشق في سنة سبع وخمسين وأربعمائة وحدث بها عن جماعة وذكر لي أنه سمع كتاب الناسخ والمنسوخ من هبة الله بن سلامة بن نصر البغدادي المفسر الضرير وهبة الله بن سلامة هذا توفي يوم الأربعاء العاشر من رجب من سنة عشر وأربعمائة ودفن ببغداد في مقبرة جامع المنصور وإبراهيم بن شكر هذا دخلها قبل الثلاثين وأربعمائة بعد خروجه من دمشق وأراني غيث بن علي بن عبد السلام الأرمنازي Bهـ جزاءا دفعه إليه أبو إسحاق إبراهيم بن شكر فيه أحاديث جمعه أفرأيت في أثنائه أخبرنا أبو محمد الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن فراس أنا أبو جعفر الديبلي وأبو إسحاق إبراهيم بن شكر أظنه سمع من أبي محمد الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن فراس وأبو محمد الحسن بن أحمد لم يسمع من الديبلي وأبو محمد الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن فراس توفي بمكة سنة اثنتين وعشرين وأربعمائة وأبو جعفر محمد بن إبراهيم الديبلي توفي ليومين خليا من جمادي الأولى سنة اثنتين وعشرين