حرف الميم
مخارق أبو المهنى المطرب
مخارق الكلبي
পৃষ্ঠা - ২৬৫৪৯
7268 - مخارق الكلبي له ذكر في كتاب الحرة كان في من وجهه يزيد إلى أهل المدينة مع مسرف بن عقبة المري (1) واستعمله مشرف (2) على ميسرة جيشه وقد تقدم ذكر ذلك في ترجمة طريف بن الخشخاش (3)
7269 - مخارق أبو المهنى المطرب (4) قدم دمشق مع المأمون وحكى عن الرشيد والمأمون (5) والمعتصم وأبو العتاهية وإبراهيم بن ميمون حكى عن عمر بن شبة ومحمد بن مسروق الطوسي وإبراهيم (6) بن هلال وجعفر ابن محمد بن أبي الليث وحماد بن إسحاق بن إبراهيم بن الموصلي وموسى بن الفضل ومحمد بن عبد الله بن مالك ومحمد بن عاصم الحاجب أنبأنا أبو القاسم علي بن إبراهيم وأبو الوحش سبيع بن المسلم (7) عن رشأ بن نظيف أنا إبراهيم بن علي بن الحسن (8) أنا أبو بكر محمد بن يحيى الصولي نا أحمد بن سعيد الجارودي حدثني إسماعيل بن سلام حدثني مخارق قال (9) خدمت إبراهيم الموصلي حينا لا يزيدني على قباء وسراويل فقلت له يوما قد بلغت من هذه الصناعة ما يناله مثلي وقد رأيتك تصف السلطان وأتباعه من هو دوني فإن كنت قد أديت لك ما يجب لك علي فانظر لي فقال إذا قعد أمير المؤمنين وصفتك له فحضر مجلس الرشيد فوصفني له فأمر بإحضاري فلما انصرف قال لي قد ذكرتك له
_________
(1) تحرفت بالاصل إلى: المزي وفي د: " المزني " والمثبت عن م و " ز "
(2) تحرفت في م و " ز " إلى: شرق
(3) بدون إعجام بالاصل ورسمها مضطرب والمثبت عن م و " ز "
راجع ترجمته في كتابنا تاريخ مدينة دمشق بتحقيقنا 24 / 477 رقم 2966
(4) ترجمته وأخباره في الاغاني 18 / 336 وفيها: هو مخارق بن يحيى بن ناووس الجزار مولى الرشيد ويقال: ناووس لقب أبيه يحيى
(5) سقطت من " ز " وم
(6) كذا بالاصل ود وفي م و " ز ": أحمد بن هلال
(7) في " ز " وم: " المثنى " تحريف
(8) كذا بالاصل ود وفي م و " ز ": الحسين
(9) الخبر في الاغاني 18 / 339 وفيه اختلاف
পৃষ্ঠা - ২৬৫৫০
قال ثم دعا بثياب فقطع لي ودفع إلي منطقة ومضيت معه فلما دخلنا مجلس الخليفة وكان إذا جلس قعد على سرير وضرب بينه وبينهم ستارة فإذا طرب دعا من يريد فأدخله وراء الستارة فأقعده معه فلما أخذ المغنون والندماء مجالسهم قال لابن جامع يا ابن جامع ما صنعت لي من الغناء فقال يا أمير المؤمنين قد صنعت صوتا ما صنع أحد مثله وما سمعه أحد قال هاته فاندفع يغني * أما القطاة فإني سوف أنعتها * نعتا يوافق نعتي بعض ما فيها * قال مخارق فأعجب به والله إعجابا شديدا وأنا واقف على باب البيت ورأيت إبراهيم قد استرخت يداه مما دخل قلبه مع الزمع (1) وكان والله هذا الصوت مما يدور في حلقي وطبعي فتمنيت أنا يعيده فقال له هارون (2) أعده فأعداه فأخذته فقلت إن أعاده الثالثة استوى لي وكنت أحذق به منه فاستعاده ثالثة ورابعة وما استتم الرابعة حتى سقط العود من يد إبراهيم وحانت منه التفاتة فنظر إلي فأومأت إليه أي ما لك أنا والله أحذق به منه فأسر إلي ويحك إنه أمير المؤمنين وإن لم تحسنه فهو (3) السيف فأشرت
إليه أن قل له ولا تخف فقال إبراهيم يا أمير المؤمنين هذا غلامي الذي وصفته لك أحسن غناء له منه فغضب ابن جامع وقال والله يا أمير المؤمنين ولا يحذقه في سنه فقال أمير المؤمنين دعاني من اختلافكما قل للغلام ليغنه إن كان يحسنه فاندفعت فما مررت في مصراع من البيت حتى قطع الستارة وقال ها هنا ها هنا يا غلام فدنوت منه حتى وقفت بين يدي السرير فقال اصعد فأقعدني تحته فغنيت الصوت مرارا وتهلل وجه إبراهيم وضرب أحسن ضرب وأطربه ثم قال الرشيد بحياتي هل سمعته قبل يومك هذا قلت لا والله يا أمير المؤمنين فقال يا مسرور هات ثلاثين ألف درهم وثلاثة مناديل في كل منديل عشرة أثواب من خز وشي وملحم وغير ذلك وحملني على ثلاثة دواب وأعطاني ثلاثة غلمان وأجرى علي ثلاثة آلاف درهم في كل شهر فلم تزل جارية لي حتى قدم المأمون فأضعفها فهذا أول مال اكتسبته قال مخارق وكناني الرشيد أبا المهنى وكان سبب تكنيته لي بأبي المهنى أنه رفع
_________
(1) الزمع: الدهش
(2) مكانها بياض في م و " ز "
(3) مكانها بياض في م و " ز "
পৃষ্ঠা - ২৬৫৫১
الستارة ذات يوم فقال أيكم يغني هذا الصوت * يا ربع سلمى لقد هيجت لي حزنا (1) * زدت الفؤاد على علاته نصبا * (2) (3) فقلت أنا فقال غنه فغنيته فقال علي بهرثمة (4) فجزع كل واحد منا وقلنا ما معنى هرثمة بعقب هذا الصوت فجاء هرثمة يجر سيفه فقال له الرشيد ما كانت كنية مخارق الشاري الذي قتلناه قريبا قال هرثمة كنيته أبو المثنى فقال له انصرف وأقبل الرشيد فقال كنيتك يا مخارق أبا المهنى لإحسانك في هذا الصوت وأمر بإحضار مائة ألف درهم فوضعت بين يدي وقال أعد فأعدته وانصرفت (5) بالكنية وبمائة ألف درهم قرأت في كتاب أبي الفرج علي بن الحسين الأصبهاني (6) في نسخة من كتاب ألفه أبو حشيشة (7) قال أول من سمعني من الخلفاء المأمون وهو بدمشق وصفني له مخارق فأمر لي بخمسة (8) آلاف درهم أتجهز بها فلما وصلت إليه أدناني وأعجب بي وقال للمعتصم هذا ابن (9) من خدمك وخدم آباءك (10) وأجدادك يا أبا إسحاق كان جد هذا أمية كاتب جدك المهدي على كتابة السر وبيت المال والخاتم وحج المهدي أربع حجج وكان هذا زميله فيها كلها واشتهى المأمون من غنائي * كان ينهى فنهى حين انتهى * وانجلت عنه غيابات الصبى خلع الهم وأضحى مسبلا * للنهى فضل قميص وردا
_________
(1) كذا بالاصل وفي " ز ": " حربا " وفي الاغاني: طربا
(2) في الاغاني: وصبا
(3) زيد في الاغاني: ربع تبدل ممن كان يسكنه عفر الظباء وظلمانا به عصبا (4) يعني هرثمة بن أعين
(5) بالاصل وم ود و " ز ": " وانصرف " والمثبت عن الاغاني وفيها: فانصرفت
(6) الخبر في الاغاني 23 / 78
(7) أبو حشيشة لقب غلب على محمد بن أمية بن أبي أمية وكنيته أبو جعفر
(8) في الاغاني: بخمسين ألف درهم
(9) سقطت من الاصل ود وتحرفت في م و " ز " إلى: " ان " والمثبت عن الاغاني
(10) في الاصل ود وم والاغاني: " آبائك " والتصويب عن " ز "
পৃষ্ঠা - ২৬৫৫২
كيف يرجو البيض من أوله * في عيون البيض شيب وجلا (1) كان كحلا لمآقيها فقد * صار بالشيب لعينيها قذى * الشعر لدعبل (2) قال أبو حشيشة وكان مخارق قد نهاني أن أغني ما فيه ذكر الشيب من هذا الشعر أخبرنا أبو محمد بن طاوس نا سليمان بن إبراهيم بن محمد ح وأخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن وأبو محمد عبد الرحيم ابنا محمد بن الفضل بن محمد بن أحمد الحداد قالا أخبرتنا كريمة بنت أحمد بن محمد بن الحسين الكردية قالا نا أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن جعفر اليزدي إملاء نا محمد بن محمد الجرجاني نا أبو بكر بن الأنباري نا محمد بن المرزبان نا حماد بن إسحاق بن إبراهيم الموصلي قال قال لي مخارق أنشدت المأمون قول أبي العتاهية * وإني لمحتاج إلى ظل صاحب * يرق ويصفو إن كدرت عليه (3) * قال لي أعد فأعدت سبع مرات فقال لي يا مخارق خذ مني الخلافة وأعطني هذا الصاحب لله در أبي العتاهية ما أحسن ما قال أنبأنا أبو القاسم علي بن إبراهيم وأبو الوحش المقرئ عن رشأ بن نظيف أخبرني أبو الفتح إبراهيم بن علي بن الحسين بن سيبخت (4) البغدادي أنا أبو أبو بكر محمد بن يحيى الصولي حدثني سعيد بن أحمد بن سعيد حدثني إبراهيم بن هلال حدثني مخارق قال بينا أنا عند المأمون ذات يوم إذ قام فدخل إلى حرمه وخرج وعيناه تذرفان فقال يا مخارق نحن بهذين البيتين (5) * وما اسطعت (6) توديعا له بسوى البكا * وذلك جهد المستهام المعذب
_________
(1) شيب رجلا: الوجل انحسار مقدم الشعر أو هو دون الصلع
(2) الابيات في ديوانه (ط
دار الكتاب اللبناني) قالها في الشيب ص 98
(3) ليس في ديوانه
(4) إعجامها ناقص بالاصل وفي م و " ز ": " سمس "
(5) البيتان في الاغاني 18 / 373 وذكر مناسبتهما باختلاف الرواية
(6) بالاصل وم ود: استطعت والمثبت عن " ز " والاغاني
পৃষ্ঠা - ২৬৫৫৩
سلام على من لم يطق عند بيته * سلاما فأومى بالبنان المخضب * فحفظتهما وتغنيت بهما فجعل يبكي بكاء شديدا ثم قال أتدري ما قصتي قلت أمير المؤمنين أعلم قال إني دخلت إلى بعض المقاصير فرأيت جارية لي كنت أحبها حبا شديدا وهي بالموت فسلمت عليها فلم تطق رد السلام فأومت بإصبعها فغلبتني العبرة فخرجت من عندها وحضرني أن قلت لك هذين البيتين فقلت يطيل الله تعالى عمر أمير المؤمنين ولا يفجعه بأحبته ويبقي له من يحب بقاءه فما هو شئ يفتدى وأمير المؤمنين يفديه جميع عبيده أخبرنا أبو المعالي الحسين بن حمزة بن الشعيري نا أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت أخبرني أحمد بن علي بن الحسين الثوري نا عبيد الله بن محمد بن أحمد المقرئ أنا جعفر بن القاسم نا أحمد بن محمد الطوسي حدثني أبي قال سمعت مخارقا المغني قال طفلت تطفيلة قامت على أمير المؤمنين المعتصم بمائة ألف درهم فقيل له كيف ذاك قال سهرت مع المعتصم ليلة إلى الصبح فلما أصبحنا قلت له يا سيدي إن رأى أمير المؤمنين أن يأذن لي فأخرج فأتنسم في الرصافة إلى وقت يشاء أمير المؤمنين فأمر البوابين فتركوني قال فجعلت أمشي في الرصافة فبينا أنا أمشي إذ نظرت إلى جارية كأن الشمس تطلع من وجهها فتبعتها ومعها زبيل مشارب فوقفت على صاحب فاكهة فاشترت منه سفرجلة بدرهم ورمانة بدرهم وكمثراة بدرهم وتبعتها فالتفتت فرأتني خلفها أتبعها فقال لي يا ابن الفاعلة لا تكني إلى أين قلت خلفك يا سيدتي فقالت لي ارجع يا بن الفاعلة لا يراك أحد فتقتل قال ثم التفتت بعد فنظرت إلي قال فشتمتني ضعف ما شتمتني في المرة الأولى ثم جاءت إلى باب كبير فدخلت فيه وجلست بحذاء الباب فذهب عقلي ونزلت الشمس وكان يوما حارا فلم ألبث أن جاء فتيان كأنهما صورتان على حمارين مصريين فأذن لهما فدخلا ودخلت معهما فظن صاحب المنزل أني جئت مع صديقيه وظن صديقاه أن صاحب المنزل قد دعاني وجئ بالطعام وأكلوا وغسلوا أيديهم ثم قال لهم صاحب المنزل هل لكم في فلانة قالوا إن تفضلت فخرجت تلك الجارية بعينها وقدامها وصيفة تحمل عودا لها فوضعته في حجرها فغنت فطربوا وشربوا وقالوا لمن هذا يا ستنا قالت لسيدي مخارق ثم غنت صوتا آخر
পৃষ্ঠা - ২৬৫৫৪
فطربوا وازداد طربهم فقالوا لمن هذا الصوت يا ستنا فقالت لسيدي مخارق ثم غنت الثالث فطربوا وهي تلاحظني وتشك في فقالوا لمن هذا يا ستنا قلت لسيدي مخارق قال فلم أصبر فقلت لها يا جارية شدي يدك فشدت أوتارها وخرجت عن إيقاعها الذي تقوى عليه فدعوت بدواة وقضيب فغنيت الصوت الذي غنته أولا فقاموا فقبلوا رأسي قال أبي وكان أحسن الناس صوتا وكان يوقع بالقضيب ثم غنيت الثاني والثالث فجنوا فكادت عقولهم تذهب فقالوا من أنت يا سيدنا قلت أنا مخارق قالوا فما سبب مجيئك فقلت طفيلي أصلحكم الله وخبرتهم خبري فقال صاحب البيت لصديقيه قد تعلمان أني قد أعطيت بها ثلاثين ألف درهم فأبيت أن أبيعها وأردت الزيادة وقد نقصت من ثمنها عشرة آلاف درهم قال صديقاه علينا عشرون ألفا وملكوني الجارية وقعد المعتصم فطلبني في منازل أبناء القواد فلم أصب وتغيظ علي وقعدت عندهم إلى العصر وخرجت بها فكلما مررت بموضع شتمتني فيه فقلت لها يا مولاتي أعيدي شتمك علي فتأبى فأحلف لتعيدنه وأخذت بيدها وأخذت بيدها حتى جئت بها إلى باب أمير المؤمنين فدخلت ويدي في يدها فلما رآني المعتصم سبني وشتمني فقلت يا أمير المؤمنين لا تعجل علي وحدثته فضحك وقال لي نكافئهم عنك يا مخارق فأمر لكل رجل منهم بثلاثين ألف درهم وأمر لي بعشرة آلاف أنبأنا أبو القاسم النسيب وأبو الوحش المقرئ عن رشأ بن نظيف أنا إبراهيم بن علي البغدادي نا محمد بن يحيى النديم حدثني محمد بن إسماعيل المادراني نا أبي حدثني عبد الوهاب المؤدب قال انصرفنا مع المعتصم من ناحية السنن وهو في حراقة وحضرت وقت العصر فاغتنمت خيلا في القرب منه يرد علي الصوت فركبت فأومى فأذنت (1) فلما فرغت من الأذان جثا مخارق على ركبتيه في الحراقة فأذن حتى أتى على الأذان فتمنيت والله أن ماء دجلة انفرق لي فغرقت فيه لحسن ما أتى به أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي إجازة إن لم يكن سماعا أنا أبو الحسين بن النقور
_________
(1) سقطت من " ز " وم
পৃষ্ঠা - ২৬৫৫৫
نا أبو عبد الله الحسين بن هارون الضبي إملاء قال وجدت في كتاب والدي حدثني أبو عبد الله محمد بن عمرو الكاتب نا محمد بن عبدون الكاتب (1) عند أبيه عبدون الكاتب قال أبو عبد الله وعاش عبدون زيادة على مائة سنة ورأيته شيخا كبيرا يحمل على ظهر غلام إلى ديوان بادوريا (2) وكان كاتبا حاذقا ومات في خلافة المعتضد قال اجتزت وأنا غلام حدث بباب الرصافة فإذا رجل شاب حسن الوجه عليه قميص دبيقي (3) ورداء شرب (4) ونعل حذو جالس في دكان صيرفي فمر به رجل تحته برذون كميت بسرج (5) وعنانه (6) فوثب إليه ذلك الفتى فقال له يا حكيم هذا الإقليم افرغ في هذه للأذان ما تفرح به القلوب فاندفع يوقع على قربوس سرجه بقول أحمد * قال لي ولم يدر ما بي * أتحب الغداة وتحبه حقا فتنفست ثم قلت نعم حبا * جرى في العروق عرقا فعرقا لو تجسين يا حبيبة قلبي * لوجدت الفؤاد قرحا نفقا قد لعمري مل (7) الطبيب وصل الأهل * مني بما كما أداوا أو أرقا (8) ليتني مت فاسترحت فإني * أبدا ما حييت منكم ملقا * قال فقلت له يا أبا المهنى رققت حتى لو شئت أن أحسوك لحسوتك ثم انصرف إلى موضعه فسألت فقيل لي هذا أبو نواس والراكب مخارق المغني ذكر أبو علي الحسين بن القاسم الكوكبي نا محمد بن يزيد المبرد قال قال الجاحظ (9)
_________
(1) قوله: " نا محمد بن عبدون الكاتب " سقط من " ز " وم
(2) تحرفت بالال وم و " ز " ود إلى: " بادريا " والمثبت عن معجم البلدان وهي طسوج من كورة الاستان بالجانب الغربي من بغداد
(3) كذا بالاصل وفي م و " ز " ود: " دبيقي " والثياب الدبيقة تنسب إلى دبيق قرية بين الفرما وتنيس وهي من دق الثياب (راجع تاج العروس: دبق)
(4) رداء شرب يقال: أشرب اللون: أشبعه وكل لون خالط لونا آخر فقد أشربه وتشرب الصبغ في الثوب: سرى واستشرب لونه: اشتد
(5) كلمة بدون إعجام بالاصل وم ود وفي م: ثغري
(6) كلمة غير وقروءة بالاصل ود وم و " ز "
(7) زيادة عن م و " ز " ود
(8) كذا عجزه بالاصول
(9) الخبر في الاغاني 18 / 369 وفيه: وقال الجاحظ: قال أبو يعقوب الخريمي