حرف العين
عبيد بن حصين بن جندل بن قطن ويقال ابن حصين بن معاوية بن جندل بن قطن
পৃষ্ঠা - ১৭২২৯
أحمد بن عمران نا موسى نا خليفة قال (1) وفي آخر خلافة معاوية مات أبو جهم بن حذيفة آخر (2) العشرين بعد الثلاثمائة من الأصل (2) 4522 - عبيد بن حصين بن جندل بن قطن ويقال ابن حصين بن معاوية بن جندل بن قطن ابن ربيعة بن عبد الله بن الحارث بن نمير ابن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مضر أبو جندل النميري المعروف بالراعي (3) ولقب بالراعي لكثرة وصفه للإبل شاعر محسن مشهور وفد على عبد الملك أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو محمد عبد الوهاب بن علي بن عبد الوهاب أنا أبو الحسن علي بن عبد العزيز الطاهري قراءة عليه قال قرئ على ابي بكر أحمد بن جعفر بن محمد بن سلم (4) أنا أبو خليفة الفضل بن الحباب نا أبو عبد الله محمد بن سلام قال في الطبقة الأولى من طبقات الإسلام من الشعراء (5) راعي الإبل وهو عبيد بن حصين بن جندل بن قطن بن ربيعة بن عبد الله بن الحارث بن نمير سمي راعي الإبل لكثرة صنعته بها وحسن نعته قالوا ما هو إلا راعي فلزمته
_________
(1) تاريخ خليفة بن خياط ص 227
(2) ما بين الرقمين في م: آخر بعد الثلثمائة من الاصل بلغت سماعا بقراءتي على الفقيه القاضي لقبه السلف
(2) انظر أخباره في: المؤتلف والمختلف للامدي ص 122 الشعر والشعراء 1 / 327 أمالي المرتضى (الفهارس) الاغاني 24 / 205 سير أعلام النبلاء 4 / 597 وطبقات الشعر للجمحي ص 143 وخزانة الادب 1 / 504، عيون الاخبار 1 / 319 لباب الاداب (الفهارس) ديوانه ط بيروت
تاريخ الاسلام (حوادث سنة 81 - 100) ص 147 وانظر بحاشيته أسماء مصادر أخرى ترجمت له
(4) في م: سلام تصحيف
(5) انظر طبقات الشعراء للجمحي ص 143 و 144
পৃষ্ঠা - ১৭২৩০
قرأت على أبي الحسين محمد بن كامل بن ديسم عن أبي بكر الخطيب أنا أبو الحسن محمد بن عبيد الله بن محمد الحنائي أنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك نا أبو القاسم إسحاق (1) بن إبراهيم بن سنين الختلي حدثني عبد الله بن المعلى عن يونس بن الحكم عن بعض أشياخه قال قال راعي الإبل النميري في عثمان Bهـ * عشية يدخلون بغير إذن * على متوكل أو في وطابا خليل محمد وزير صدق * ورابع خير من وطئ الترابا * أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا عبد الوهاب بن علي أنا علي (2) بن عبد العزيز قال قرئ على أحمد بن جعفر أنا الفضل بن الحباب نا محمد بن سلام (3) قال الراعي عبيد بن حصين كان من رجال العرب ووجوه قومه وكان مع ذلك بذيا هجاء لعشيرته قال له جرير * وقرضك (4) في هوازن شر قرض * تهجنها (5) وتمتدح الوطابا * قال ونا ابن سلام قال وحدثني أيو يحيى الضبي قال وفد الراعي إلى عبد الملك يشكو بعض عمال له وكانت قيس زبيرية فكان عبد الملك ثقيل النفس له فأتاه وقد قال في مدركه بشر بن مروان في كلمة يعتذر من (6) قومه (7) * فلو كنت من أصحاب مروان إذ وعا * بغدراء يممت الهدى إذ بدا ليا على بردى إذ قال إن كان عهدهم * أضيع فكونوا علي ولا ليا
_________
(1) سقطت من الاصل وأضيفت عن م
(2) في م: أنا عبد الوهاب بن علي أنا علي بن عبد العزيز والزيادة بين معكوفتين إضافة عن م
(3) الخبر في الاغاني 24 / 213
(4) البيت في ديوانه ط بيروت ص 62 من قصيدة طويلة يهجو الراعي ومطلعها: أقلي اللوم عاذل والعتابا * وقولي إن أصبت فقد أصابا (5) في الديوان: وبئس القرض قرضك عند قيس * تهيجهم وفي الاغاني: تهجنهم
(6) رسمها بالاصل: (تزربر) وفي م: تزبر
(7) الابيات في ديوانه ط بيروت ص 286 من قصيدة يمدح بشر بن مروان
পৃষ্ঠা - ১৭২৩১
ولكنني غيبت عنهم فلم يطع * رشيد (1) ولم تعص (2) العشيرة غاويا * قال ابن سلام أنشدتها جابر بن جندل الفزاري أبا عبد الله فقال هو الذي خطب الدراهم حتى أتت قومه وقال لعبد الملك (3) * إني حلفت على يمين برة * لا أكذب اليوم الخليفة قيلا ما إن أتيت أبا خبيب (4) وافدا * يوما أريد لبيعتي تبديلا ولا أتيت نجيدة بن عويمر * أبغي الهدى فيزيدني تضليلا أزمان قومي والجماعة كالذي * لزم الرحالة أن تميل مميلا أخذوا العريف فقطعوا (5) حيزومه * بالأصبحية (6) قائما مغلولا كهداهد كسر الرماة جناحه * يدعو بقارعة الشريف (7) هديلا فادفع مظالم عيلت أبناءنا * عنا وأنفذ شلونا المأكولا * ولئن بقيت (8) لأدعون بطعنة * تدع الفرائض (9) بالشريف قليلا * فقال له عبد الملك وأين من الله والسلطان لا أم لك قال يا أمير المؤمنين من عامل إلى عامل ومصدق إلى مصدق فلم يحظ ولم يحل منهم بشئ فوفد إليه من قابل فقال في كلمة أخرى (10) * وأما الفقير الذي كان له حلوبته * قوت (11) العيال فلم يترك له سبد واختل ذو المال والمثرون قد بقيت * على التأثل (12) من أموالهم عقد فإن رفعت بهم رأسا نعشتهم * وإن لقوا مثلها في عامهم فسدوا
_________
(1) الاصل وم: رشيدا والمثبت عن الديوان
(2) عن م والديوان وبالاصل: يعص
(3) الابيات في ديوانه ط بيروت ص 233 من قصيدة يمدح عبد الملك بن مروان ويشكو من السعاة
(4) الديوان: ما زرت آل أبي حبيب وافدا
(5) الاصل وم: (فشققوا) والمثبت عن الديوان
(6) الحيزوم: الصدر
والاصبحية: السياط
(7) في الديوان: بقارعة الطريق
والشريف: ماء لبني نمير (معجم البلدان)
(8) لديوان: ولئن سلمت
(9) لفرائض جمع فريضة وهي من الابل والغنم ما بلغ عدده الزكاة
(10) ديوان الراعي ط بيروت ص 64 من قصيدة يمدح بها عبد الملك بن مروان
(11) لديوان: وفق
(12) الديوان: التلاتل
পৃষ্ঠা - ১৭২৩২
فقال له عبد الملك أنت العام أعقل منك عام أول قال ونا ابن سلام أخبرنا عبد القاهر بن السري قال وفد الراعي وفادة على عبد الملك بن مروان فقال عبد الملك لأهل بيته احتملوا إلي هذا الشيخ فإني أراه منجبا (1) أنبأنا خالي أبو المعالي محمد بن يحيى أنا سهل بن بشر أنا محمد بن الحسين بن أحمد بن السري أنا الحسن بن رشيق نا يموت بن المزرع نا محمد بن حميد نا عمي عن ابن حرفة السعدي قال قدم راعي الإبل النميري على خالد بن عبد الله بن أسيد ومعد ابنه جندل فكان ينشد خالدا وربما أنشده وابنه جندل إلى أن قدم عليه مرة بن مرة فقال له خالد ما فعل ابنك قال هلك أصلح الله الأمير بعد أن زوجته وأصدقت عنه فأمر له خالد بدية ابنه فأتى الراعي وهو يقول (2) * وديت ابن راعي الإبل إذ حان يومه * وشق له قبرا بأرضك لاحد وقد كان مات الجود حتى نعشته * وأذكيت (3) نار الجود والجود خامد فلا حملت أنثى ولا آب غائب * ولا عاش (4) ذو سقم إذا مات خالد * فقال له خالد لم اقتله فأده لك وإنما مر به ما سيمر بي وبك أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور ومنصور بن العطار قالا أنا أبو طاهر المخلص نا عبيد الله بن عبد الرحمن نا زكريا بن يحيى نا الأصمعي أخبرني بعض أهل العلم أن عاصما راعي الإبل أتى خالد بن عبد الله ومعه ابنان له يطلب صلته فوصله فمات أحد ابنيه فدخل على خالد فقال أتيناك ثلاثة ونؤوب اثنان فقال خالد ذاك ما لا أقدر على منعه قال فديته تدفعها ألي قال نعم فدفع إليه دية ابنه كذا الراعي عاصما (5)
_________
(1) رواه أبو الفرج في الاغاني 24 / 214
(2) الخبر والابيات في لباب الاداب ص 105 - 106 وديوانه ط بيروت ص 73
(3) المصادر: وذكيت
(4) المصادر: ولا ولدت أنثى إذا مات خالد
(5) كذا بالاصل وم
পৃষ্ঠা - ১৭২৩৩
أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن أحمد أنا عبد الوهاب بن علي أنا علي بن عبد العزيز قال قرئ على أحمد بن جعفر أنا الفضل بن الحباب نا محمد بن سلام حدثني جابر بن جندل قال ترعى الراعي إلى قومه وأحب الخروج إليهم ودعوه إلى ذلك ورغبوه فيه فقال (1) * وقد تذكر قلبي بعد هجعته * أي البلاد وأي الناس أنتجع فقلت بالشام إخوان ذوو (2) ثقة * مالي (3) من دونهم ري ولا شبع فإن يجودوا (4) فقد حاولت جودهم * وإن يضنوا فلا لوم ولا قذع (5) * وأتى الشام فقال له قومه بع أرضك واشتر قرية واتخذ بقرا فلم يعجبه وقال تبدل من لقاحك قرية وعوج القرون ينتطحن على عجل ورجع إلى باديته قال ونا سلام حدثني أبان الكوفي قال كان بالكوفة رجلان لا يسمع أحدهما بيتا نادرا إلا أطرفه صاحبه إلى أن سمع أحدهما بيت الراعي فجاء إلى صاحبه وقد أوى إلى فراشه فدق عليه فخرج إليه فقال (6) * كأن بيض نعام في ملاحفها * إذا غشيهن (7) ليل صائف ومد * فقال أحسن والله قال ليس غير قال تريد ماذا قال أريد أن تصعق قال وحدثني عبد الرحمن بن قشير العنبري قال جاوزنا المراعي يعني عمرا ومالكا فأحسنا جوازه فظعن عنا وهو يقول في كلمة له طويلة لا تذكرنا بخير ولا شر حتى انتهى إلى آخرها فقال (8) * إذا انسلخ الشهر الحرام فودعي * بلاد تميم وانصري أرض عامر
_________
(1) الابيات في ديوانه ط بيروت ص 156
(2) غير واضحة بالاصل وم والمثبت عن الديوان
(3) الديوان: ما إن لنا من دونهم
(4) الاصل: (فابجودا) والمثبت عن م والديوان
(5) الاصل: فرع وفي م: قرع والمثبت عن الديوان
(6) البيت في ديوانه ص 55 من قصيدة يمدح عبد الملك بن مروان
(7) الديوان: إذا اجتلاهن قيظ ليله ومد
(8) الابيات الثلاثة في ديوانه ص 133 و 134
পৃষ্ঠা - ১৭২৩৪
قلنا قد ودعنا فليت شعري ما يريد بنا فقال * وأثني على الحيين عمرو ومالك * ثناء يوافيهم بنجد وغائر * (1) قال قلنا قد أثنا فما ذاك الثناء قال (1) * كرام إذا تلقاهم عن جنابة * أعفاء عن بيت الغريب المجاور * قال فحقق المدح لعمرو بن تميم ومالك بن زيد مناة وهم يد على سعد بن زيد والرباب قال ابن سلام (2) قال أبو الغراف جاور الراعي بني سعد مناة فشبب بإمرأة من بني سعد ثم أحد بني وابش من بني عبد شمس فقال * بني وابش (3) قد هوينا جواركم * وما جمعتنا نية قبلها معا خليطين من حيين شتى تجاورا * جميعا وكانا بالتفرق أبدعا (4) أرى أهل ليلى لا يبالي (5) أميرهم * على حاجة المحزون أن يتصدعا * وقال فيها (6) أيضا (7) * تذكر هذا القلب هند بني سعد * سفاها وجهلا ما تذكر من هند * فأزعجوه وأصابوه بأذى فخرج فقال (8) * أرى إبلي تكالأ راعياها * مخافة جارها الدنس الذميم وقد جاورتهم فوجدت سعدا * شعاع الأمر (9) عازبة الحلوم مغانيم القرى سرقا إذا ما * حميت (10) ظلمة الليل البهيم فأمي أرض قومك إن سعدا * تحملت المخازي عن تميم
_________
(1) ما بين الرقمين سقط من م
(2) الخبر والابيات في الاغاني 24 / 213 والديوان ص 165
(3) الاغاني والديوان: بني وابشي
(4) المصادر: أمتعا
(5) الاصل: يبال والتصويب عن م والمصادر
(6) الزيادة عن الاغاني وعلى هامش م: قال وفيها أيضا
(7) البيت في الاغاني 24 / 214 والديوان ص 74
(8) الابيات في الاغاني 24 / 214
(9) شعاع الامر: أي متفرقين
(10) ي م والاغاني: أجنت
পৃষ্ঠা - ১৭২৩৫
أخبرنا أبو (1) العز بن كادش إذنا ومناولة وقرأ علي إسناده أنا محمد بن الحسين أنا المعافى بن زكريا القاضي (2) نا محمد بن يحيى الصولي نا القاسم بن إسماعيل نا أبو دفافة بن سعيد بن سلم الباهلي قال قرأنا على الأصمعي شعر الراعي فمر في قصيدته * ما بال دفك بالفراش مذيلا (3) * وكان مربضها إذا باشرتها * كانت محبسة الدخول ذلولا (4) * قلنا له ما معنى باشرتها قال ركبتها من المباشرة فحكينا ذلك لأبي عبيدة فقال صحف والله الأصمعي إنما هو إذا ياسرتها وهذا كقول آخر * إذا يوسرت كانت ذلولا أديبة * وتحسبها إن عوسرت لم تؤدب * قال القاضي الأمر في هذا لعمري كما قال أبو عبيدة واستشهاده فيه صحيح على ما وصف أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا عبد الوهاب بن علي أنا علي بن عبد العزيز قال قرئ على أحمد بن جعفر أنا الفضل بن الحباب نا محمد بن سلام قال ولقد هجا الراعي فأوجع قال لإبن الرقاع العاملي (5) * لو كنت من أحد يهجى هجوتكم * يا ابن الرقاع ولكن لست من أحد تأبى قضاعة أن تعرف لكم نسبا * وابن نزار فأنتم بيضة البلد * قال ونا ابن سلام حدثني أبو الغراف قال (6) الذي هاج بين جرير والراعي وهو عبيد بن حصين أن الراعي كان يسأل عن جرير والفرزدق فيقول الفرزدق (7) أكرمهما
_________
(1) الاصل: (أبو سعد العز)
(2) الخير في الجليس الصالح الكافي للمعافى بن زكريا 3 / 298
(3) مطلع القصيدة يمدح عبد الملك بن مروان ويشكو من السعاة ديوانه ص 213
(4) البيت الثامن من القصيدة ص 218 وروايته فيه: وكأن ريضها إذا باشرتها * كانت معاودة الرحيل ذلولا وفي الجليس الصالح: كانت معودة
(5) البيتان من قصيدة يهجو عدي بن الرقاع ديوانه ص 79 والاغاني 24 / 215
(6) الخبر والشعر في الاغاني 24 / 211 - 212 وطبقات الشعر للجمحي ص 144
(7) ما بين معكوفتين سقط من الاصل وأضيف للايضاح عن م والاغاني
পৃষ্ঠা - ১৭২৩৬
وأشعرهما فلقيه جرير فاستعذره (1) من نفسه وطلب إليه أن لا يدخل بينهما وقال كنت أولى بعونكم أني لأمدحكم وأنه ليهجوكم قال أجل ولست لمساءتك بعائد ثم بلغ جريرا أنه قد عاد في تفضيل الفرزدق عليه فلقيه بالبصرة وجرير على بغلة فقال ألست عذرتك فزعمت أنك غير داخل بيني وبين ابن عمي قال والراعي يعتذر إليه إذ أقبل ابنه جندل وكان فيه خطل وعجب فقال لأبيه ألا أراك (2) تعتذر إلى ابن الأتان نعم والله لنفضلن عليك ولنروين هجاءك ولنهجونك من تلقاء أنفسنا وضرب وجه بغلته وقال (3) * ألم تر أن كلب بني كلاب (3) * أراد حياض دجلة ثم هابا * فانصرف جرير مغضبا محفظا فقال الراعي لإبنه أما والله ليهجوني وإياك فليته لا يجاورنا ولكن سيذكر سوأتك وعلم الراعي أن قد أساء فندم فتزعم بنو تميم (4) أنه حلف أن لا يجيبه سنة غضبا على ابنه وأنه مات في السنة ويقول غيرهم أنه كمد لما سمعها فمات وكان جرير يوم جرى هذا بينهما بالبصرة نازلا على امرأة من بني كليب فبات في علية لها وهي في سفل دارها فقالت المرأة فبات ليلته لا ينام يتردد في البيت حتى ظننت أنه قد عرض له جني فتح له فقال (5) * أقلي اللوم عاذل والعتابا * وقولي إن أصبت لقد أصابا إذا غضبت عليك بنو تميم * حسبت الناس كلهم غضابا * ثم أصبح في المربد فقال يا بني تميم قيدوا قيدوا أي اكتبوا فلم يجبه الراعي ولم يهجه جرير بغيرها فقال (6) لي بعض رواة قيس وعلمائهم كان الراعي فحل مضر
_________
(1) ستعذره من فلان: قال: من عذيري منه وطلب من الناس العذر إن هو عاقبه
(2) طبقات الجمحي: إني لاراك
(3) البيت في ديوان اراعي أيضا ص 17 (ط بيروت) وصدره: رأيت الجحش جحش بني كليب * تيم حول دجلة (4) طبقات ابن سلام الجمحي: (بنو نمير)
(5) البيتان من قصيدة قالها جرير يهجو الراعي النميري ديواانه ط بيروت ص 57 وطبقات الشعراء لابن سلام الجمحي ص 144
(6) الزيادة عن م والجمحي وبعدها في م: في