তারিখ দামেস্ক

حرف العين

عبد الله بن رومان

পৃষ্ঠা - ১২৭১৯
قال المعافى الامر في هذا على ما قال الاصمعي وقد اغفل ابن الاعرابي إنكاره منه ما أنكره أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو محمد عبد الوهاب بن علي السكري أنا علي بن عبد العزيز قال قرئ على أحمد بن جعفر بن محمد بن سلم (1) أنا الفضل بن الحباب نا محمد بن سلام الجمحي قال وقال العجاج * يا رب رب البيت والمشرق * والمرقلات كل سهب سملق * اياك ادعو فتقبل ملقي * واغفر خطاياي وثمرورقي * أنا إذا حرب غدت (2) لا نتقي * دينا ولا مستآخرا لم يلحق * يرد جد الناس منها الاورق * في كل عام كاللياح (3) الابلق * قد علمته عصبة المروق * ورهط شؤبوب ورهط الخندق * والحمس قد تعلم يوم الملزق * أنا نقي (4) احسابنا ونعتق شؤبوب والخندق رجلان والحمس يعني قريشا 3295 - عبد الله بن رومان (5) ادرك عهد النبي (صلى الله عليه وسلم) وشهد فتح بعلبك مع أبي عبيدة بن الجراح وكتب الصلح لأهلها _________ (1) بالأصل وم: سالم خطأ والصواب ما أثبت وقد مر التعريف به (2) مضطربة بالأصل وم والمثبت عن طبقات الشعراء للجمحي (3) في م: كالليالي (4) بالأصل وم: " لقى " والمثبت عن طبقات الشعراء (5) أخباره في الإصابة 3 / 90 وفيها: عبد الله بن أبي رومان
পৃষ্ঠা - ১২৭২০
قرأت على أبي محمد السلمي عن عبد العزيز بن أحمد أنا محمد بن أحمد بن هارون وعبد الرحمن بن الحسين بن الحسن (1) بن علي بن يعقوب قالا أنا أبو القاسم بن أبي العقب نا أبو عبد الملك أحمد بن إبراهيم نا محمد بن عائذ قال قال الوليد فاخبرني إسماعيل بن عياش أن أبا عبيدة كتب لأهل بعلبك هذا امان من أبي عبيدة بن الجراح لفلان وفلان (2) وفلان واهل مدينتهم بعلبك ورومها وفرسها وعربها ولرؤسائها (3) وسكانها والروم والنصارى ولأموالهم ولدوابهم ولبيعهم ودياراتهم وكل شئ لهم من خارج المدينة بيعه أو إذا (4) اوشى وللمدينة ولأرحائهم وانهم على سكنهم (5) لا يكرهون عليه وان عليهم السمع والنصح واعطاء ما عليهم ولا عقب تبعت (6) بيننا وبينهم فيما قد خلا من القتال والحرب وان للروم ان يسيروا ويظعنوا حيث شاءوا خمسة عشر ميلا ولا يلبثوا في قرية عامرة (7) أو بنية (8) ولاهل المدينة وريها (9) واكتسائها (10) ان يتجروا (11) ان يمكثوا في المدينة شهري ربيع وجمادى الاولى فإذا انسلخ فانهم يسيرون حيثوا شاءوا ويذهبون (12) باموالهم ودوابهم وان مكثوا بعد انسلاخ الاشهر فان عليهم مثل ما على اهل المدينة من السمع (13) والطاعة والنصح واعطاء الذي عليهم من السبيل فان احبوا ان يسيروا عند نفاذ هذه الصحيفة ساروا وأن لنا على الروم _________ (1) " الحسن ن " سقط من م (2) في م: ولفلان (3) في م: ورؤسائها (4) كذا العبارة بالأصل وم وفي المطبوعة: بيعه أوان الوشي (5) كذا بالأصل وم وفي المطبوعة: نسكهم (6) كذا بالأصل وم وفي المطبوعة: بيعة 7 - () بياض بالأصل وم مقدار سطر واللفظة استدرك عن فتوح البلدان للبلاذري ص 151 وفي مختصر ابن منظور 12 / 168: في قرية عامرة وأن لهم أن يرعوا دوابهم خمسة أميال في ستة (8) كذا رسمها بالأصل ورسمها في م: " أو مدينة "؟ (9) كذا رسمها بالأصل وم وفي مختصر ابن منظور: وعربها (10) كذا رسمها بالأصل وم (11) بياض بالأصل وم وفي المطبوعة: أن يتجروا حيث شاؤوا من الأرض [التي صالحناها وأن للروم] (12) بياض بالأصل وم وفي مختصر ابن منظور: " ويذهبون " وهو ما إضفناه (13) بياض بالأصل وم واللفظة استدركت عن مختصر ابن منظور
পৃষ্ঠা - ১২৭২১
والفرس أن لا يحموا شيئا كان للمؤمنين من اموالهم عند النبط والعرب من حيث نفاذ هذه الصحيفة فإن مكثوا فلنا عشور (1) العرب والروم واهل المدينة وإن شاءوا أن يذهبوا ذهبوا حيث شاءوا من الارض باموالهم فإن ذمة أبي عبيدة والمؤمنين لهم بهم (2) وان للمؤمنين ما عرفوا من اموالهم عند الروم والعرب وإن لنا عندهم كل نفس حرة مسلمة فيهم في رومهم وفرسهم وعربهم (3) ونبطهم والله هو الشاهد على هذه الصحيفة ويزيد بن أبي سفيان ومعمر بن رانم وكتب بعبد الله بن رومان وختم أبو عبيدة بخاتمه (5) وروى عن محمد بن يعقوب بن حبيب الغساني عن ابن (6) عائذ بهذا الإسناد وقال معمر بن وثاب وهذا الصواب _________ (1) بالأصل وم: " عبور " والمثبت عن المطبوعة (2) " بهم سقطت من م (3) عن لا مطبوعة وبلأصل وم:: وريهم (4) كذا بالأصل وم (5) ورد نص لكتاب أبي عبيدة لأهل بعلبك في فتوح البلدان ص 151 باختلاف واختصار وثمة إشارة في معجم البلدان (بعلبك) إلى أن أبا عبيدة صالحهم على أن أمنهم على أنفسهم وأموالهم وكنائسهم وكتب لهم كتابا أجلهم فيه شهر ربيع الآخر وجمادي الأولى فمن جلا سار إلى حيث شاء ومن أقام فعليه لهم كتابا أجلهم فيه شهر ربيع الآخر وجمادي الأولى فمن جلا سار إلى حيث شاء ومن أقام فعليه الجزية (6) بالأصل وم: " أبي " خطأ والصواب ما أثبت وهو محمد بن عائذ وقد مر في السند