তারিখ দামেস্ক

حرف العين

عبد الله بن حوالة أبو حوالة ويقال أبو محمد

পৃষ্ঠা - ১২৫৮০
عبد الرحمن أما قتلت قال بلى ولقيت ربي فأدخلني الجنة فأنا أسرح في ثمارها حيث شئت فقلت أصحابك ما صنع بهم قال هم معي حول لوائي هذا الذي ترى لم يحل عقده حتى الساعة قال ففزعت (1) من النوم فرأيت أنه خير رأيته له قرأت على أبي محمد التميمي عن عبد العزيز بن أحمد أنا مكي بن محمد أنا أبو سليمان (1) بن زبر نا (3) نا محمد بن صالح نا سعيد بن أسد قال سنة ثلاث وستين فيها كانت وقعة الحرة بالمدينة يوم الاربعاء لثلاث بقين من ذي الحجة قتل فيها عبد الله بن حنظلة 3271 - عبد الله بن حوالة أبو حوالة ويقال أبو محمد (4) كذلك كناه أبو حسان الزيادي الازدي له صحبة روى عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أحاديث روى عنه أبو إدريس الخولاني وعبد الله بن شقيق العقيلي وأبو قتيلة (5) مرثد (6) بن وداعة المعني (7) وعبد الله بن زغب الإيادي وجبير بن نفير وربيعة بن لقيط وسلمان بن سمير وعبد الله بن عبد الثمالي وكثير بن مرة والحارث بن الحارث الحمصيون وبسر (8) بن عبيد الله الدمشقي ويحيى بن جابر الطائي وصالح بن رستم ونزل الآردن وقيل إنه سكن دمشق _________ (1) كذا بالاصل وم والمطبوعة وفي بن سعد: ففرغت (2) كتبت " أبو " فوق الكلام بين السطرين فز م (3) بياض بالاصل ولا فراغ في م فالكلام متصل وفي المطبوعة: " نا الهروي " ونبه محققها الى ان مكانها بياض واستدركت قياسا الى سند سابق (4) ترجمته واخباره في تهذيب الكمال 10 / 98 وتهذيب التهذيب 3 / 128 والاستيعاب 2 / 290 (هامش الاصابة) واسد الغابة 3 / 115 والاصابة 2 / 300 والوافي بالوفيات 17 / 156 وتاريخ الاسلام (حوادث سنة 41 - 60) ص 256 وانظر بالحاشية فيهما اسماء مصادر اخرى ترجمت له (5) بالاصل وم: قبيلة والمثبت عن تهذيب الكمال (6) بالاصل وم: مزيد والمثبت عن تهذيب الكمال (7) بالاصل وم: " الغني والصواب ما اثبت انظر التاريخ الكبير 7 / 415 (8) بالاصل وم: " وبشر " خطا والصواب ما اثبت عن تهذيب الكمال 10 / 98
পৃষ্ঠা - ১২৫৮১
أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا عيسى بن علي أنا عبيد الله (1) بن محمد حدثني جدي نا إسماعيل بن علية نا الجريري عن عبد الله بن شقيق عن ابن حوالة قال اتيت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وهو جالس في ظل دومة (2) وعنده كاتب يملي عليه فقال له أنكتبك يا ابن حوالة قال فيم يارسول الله فاعرض عنه فأكب على كاتبه يملي عليه فنظرت فإذا في الكتاب عمر فعرفت أن عمر لا يكتب إلا في خير ثم قال أنكتبك يا ابن حوالة قلت نعم يا رسول الله فقال يا ابن حوالة كيف تصنع في فتن تخرج في أطراف الأرض كأنها صياصي (3) البقر فقلت لا أدري ما خار الله لي ورسوله قال فكيف تفعل في أخرى بعدها كان الأولى فيها انتفاجة (4) أرنب فقال اتبعوا هذا ورجل مقف (5) حينئذ فانطلقت فسعيت فأخذت بمنكبه فأقبلت بوجهه إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقلت هذا قال نعم فإذا هو عثمان بن عفان [5856] قال (6) أنا عبد الله بن محمد نا هدبة بن خالد نا حماد بن سلمة عن الجريري عن عبد الله بن شقيق عن عبد الله بن حوالة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال تهجمون على رجل يبايع الناس معتجرا ببرد يبايع الناس من أهل الجنة قال فإذا هو عثمان بن عفان [5857] أخبرناه أتم من هذا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أحمد بن جعفر نا عبد الله بن أحمد (7) حدثني أبي نا إسماعيل بن إبراهيم نا الجريري عن عبد الله بن شقيق عن ابن حوالة قال اتيت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وهو جالس في ظل دومة وعنده كاتب يملي عليه فقال ألا أكتبك يا ابن حوالة فقلت لا ادري ما خار الله لي ورسوله فأعرض عني _________ (1) كذا بالاصل وم وفي المطبوعة: " عبد الله " سيرد في الخبر التالي: " عبد الله " (2) الدومة حمعها الدوم وهي شجر ضخام وقيل: شجر المتل (انظر اللسان: دوم) (3) الصياصي: جمع صيصة بالكسر قرن البقر والظباء (القاموس) (4) يقال: انتفج الارنب: ثار (اللسان) (5) بالاصل وم: مقفى (6) قدم هذا الخبر في المطبوعة قبل الخبر السابق (7) مسند احمد 6 / 49، رقم 17001
পৃষ্ঠা - ১২৫৮২
وقال إسماعيل مرة في الآولى نكتبك يا ابن حوالة قلت فيم يا رسول الله فأعرض عني وأكب على كاتبه يملي عليه ثم قال أنكتبك يا ابن حوالة قلت لا ادري ما خار الله لي ورسوله فأعرض عني وأكب على كاتبه يملي عليه قال فنظرت فإذا في الكتاب عمر فعرفت أن عمر لا يكتب إلا في خير ثم قال أنكتبك يا ابن حوالة قلت نعم قال يا ابن حوالة كيف تفعل في فتنة تخرج في اطراف الارض كأنها صياصي بقر قلت لا ادري ما خار الله عز وجل لي ورسوله قال فكيف تفعل في اخرى تخرج بعدها كأن الأولى فيها انتفاجة أرنب قلت لا ادري ما خار الله لي ورسوله قال اتبعوا هذا قال ورجل مقف حينئذ فانطلقت فسعيت اخذت بمنكبه فأقبلت بوجهه إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقلت هذا قال نعم قال وإذا هو عثمان بن عفان أخبرنا أبو عبد الله الفراوي وأبو المظفر القشيري قالا أنا أبو سعد الجنزرودي أنا أبو عمرو بن حمدان أنا أبو يعلى نا أبو بكر بن أبي شيبة نا زيد بن الحباب عن معاوية بن صالح حدثني ضمرة بن حبيب حدثني زغب بن فلان الأزدي قال نزل علينا عبد الله بن حواله الأزدي فقلت له بلغني أنه فرض لك في مائتين كل عام فلم تقبل قال فقال بعثنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حول المدينة لنغنم فرجعنا ولم نغنم شيئا وعرف فينا الجهد فقال اللهم لا تكلهم الي فاضعف عنهم ولا تكلهم إلى انفسهم فيعجزوا عنها ولا تكلهم إلى الناس فيستأثروا عليهم [5858] كذا قال وإنما هو عبد الله بن زغب وفي الحديث اختصار أخبرناه أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي التميمي أنا أبو بكر القطيعي نا عبد الله بن أحمد (1) حدثني أبي نا عبد الرحمن بن مهدي نا معاوية عن ضمرة بن حبيب أن ابن زغب الأيادي حدثه قال نزل علي عبد الله بن حواله الأزدي فقال لي وإنه نازل علي في بيتي بعثنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حول المدينة على اقدامنا لنغنم فرجعنا ولم نغنم شيئا وعرف الجهد في وجوهنا فقام فينا فقال اللهم لا تكلهم الي فاضعف ولا تكلهم إلى انفسهم فيعجزوا عنها ولا تكلهم إلى الناس فيستأثروا عليهم _________ (1) مسند احمد 8 / 345 رقم 22550
পৃষ্ঠা - ১২৫৮৩
ثم قال ليفتحن لكم الشام والروم وفارس أو الروم وفارس حتى يكون لأحدكم كذا وكذا من الأبل ومن النعم كذا وكذا (1) ومن البقر وكذا وكذا ومن الغنم حتى يعطى أحدهم مائة دينار فيتسخطها ثم وضع يده على رأسه أو على هامتي فقال يا ابن حواله إذا رأيت الخلافة قد نزلت الأرض المقدسة فقد دنت الزلازل والبلايا والامور العظام والساعة يومئذ اقرب إلى الناس من يدي هذه من رأسك [5859] أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا عيسى بن علي أنا عبد الله بن محمد قال عبد الله بن حواله الأزدي سكن دمشق وروى عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أحاديث أخبرنا أبو القاسم علي بن إبراهيم الخطيب قال قال لنا أبو بكر الخطيب وعبد الله بن حواله من الصحابة الذين نزلوا دمشق أخبرنا أبو البركات عبد الوهاب بن المبارك وأبو العز ثابت بن منصور قالا أنا أبو طاهر أحمد بن الحسن بن أحمد زاد عبد الوهاب وأبو الفضل أحمد بن الحسن قالا أنا محمد بن الحسن أنا أبو الحسين الأهوازي أنا أبو حفص الأهوازي نا خليفة بن خياط (2) قال عبد الله بن حواله يكنى أبا حواله من ساكني الشام روى أحاديث منها ثلاث من نجا منهن فقد نجا أخبرنا أبو بكر محمد بن شجاع أنا أبو عمرو بن مندة أنا الحسن بن محمد أنا أحمد بن محمد بن عمر أنا أبو بكر بن أبي الدنيا ح وقرأت على أبي غالب بن أبي البنا عن أبي محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم قالا نا محمد بن سعد (3) قال في تسمية من نزل الشام من اصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عبد الله بن حواله الأزدي ويكنى أبا حواله قال الواقدي وهو من بني معيص بن عامر بن لؤي ويكنى أبا محمد وكان يسكن الاردن مات سنة ثمان وخمسين زاد _________ (1) قوله: " ومن النعم كذا وكذا " سقط من المسند (2) طبقات خليفة بن خياط ص 194 رقم 723 (3) الخبر في طبقات ابن سعد 7 / 414
পৃষ্ঠা - ১২৫৮৪
ابن الفهم في خلافة معاوية وهو ابن اثنتين وسبعين سنة زاد ابن ألفهم قال الهيثم بن عدي هو من الأزد وكذا ذكر أبو حسان الزيادي في وفاته وكنيته ومبلغ سنه (1) أنبأنا أبو محمد عبد الله بن علي ثم اخبرني أبو الفضل بن ناصر عنه أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو الحسين (2) بن المظفر أنا أبو علي المدائني أنا أبو بكر بن البرقي قال عبد الله بن حواله الأزدي كان يسكن دمشق جاء عنه اربعة أحاديث أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي ثم حدثنا أبو الفضل السلامي أنا أحمد بن الحسن بن خيرون وأبو الحسن (3) _________ (1) انظر تهذيب الكمال 10 / 99 (2) بالاصل وم: أبو الحسن خطا والصواب ما اثبت قياسا الى سند سابق مماثل (3) كذا بالاصل وم وفي المطبوعة: أبو الحسين وبعدها بالاصل وم يوجد سقط كبير يتجاوز الورقة والاخبار الواردة في المطبوعة غير مستقيمة وللفائدة نثبت السقط في الكلام هنا: وابو الحسين ثمان وخمسين مات عبد الله بن حوالة اخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي انا أبو القاسم بن بالبسري انا أبو طاهر المخلص اجازء نا عبيدلله بن عبد الرحمن اخبرني عبد الرحمن بن محمد بن المغيرة اخبرني ابي محمد بن المغيرة حاثني أبو عبيد القاسم بن صلام قال: - عبد الله بن حيان أبو مسلم جليس الوليد بن مسلم روى عن الحسن روى عنه احمد بن ابي الحواري انبانا أبو محمد عبد الله بن محمد بن الغزال المصري بمكة نا عبد العزيز بن احمد انا تمام بن محمد وعبد الوهاب الميداني قالا: انا أبو عبد الله بن مروان نا محمد بن اسحاق بن الحريصي نا احمد بن ابي الجواري نا أبو مسلم عبد الله بن حيان وكان جليس الوليد بن مسلم عن الحسن في قوله: (فلنحيينه حياة طيبة) قال: ليرزقنه طاعة يجد لذتها في قلبه قال: فحدثت بهذا ابا سليمان فقال: اما الذي سمعنا فالقناعة ولكن ايهما افضل عندك؟ قالنع أو الذي يجد لذة الطاعة فلم اجبه فقال: الطاعة وجاز الى القناعة حرف الخاء في آباء العبادلة عبد الله ويقال: صالح بن خارجة بن حبيب بن قيس بن عمرو بن خارجة بن ابي ربيعة بن ذهل بن شيبان بن الحصن بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل بن قاسط بن هنب بن افصى بن دعمي بن جديلة بن اسد بن ربيعة بن نزار أبو المغيرة الشيباني الذهلي المعروف باعضى بني ربيعة خزري شاعر وفد على عبد الملك بن مروان قرات على ابي الفتوح اسامة بن محمد بن زيد العلوي عن محمد