তারিখ বাগদাদি

ذكر من اسمه محمد

ابتداء اسم أبيه حرف الألف

ذكر مفاريد الأسماء في هذه الترجمة

পৃষ্ঠা - ৭২৭
ذكر مفاريد الأسماء في هذه الترجمة
পৃষ্ঠা - ৭২৮
419 - محمد بن أبي أمية الكاتب من ظرفاء كتاب البغداديين وشعرائهم، وهو: محمد بن أبي أمية بن عمرو مولى بني أمية بن عبد شمس، وأصله من البصرة، وله إخوة وأقارب كلهم شعراء، فمنهم: أمية، وعلى، والعباس، وسعيد، بنو أمية ذكرهم دعبل بن علي هكذا، وَقَالَ في موضع آخر: أصبنا آل أبي أمية الكاتب شعراء كلهم، منهم: شيخهم أمية، ومحمد ابنه، وابنه علي بن أمية، وابنه عبد الله بن أمية، وابنه أبو العباس بن أمية، وأخوه علي بن أبي أمية، كان شاعرا، ومحمد بن أبي أمية، وسعيد بن أبي أمية، وقد اختلطت أشعارهم، واختلفت الروايات أيضا في أنسابهم، إلا أن محمد بن أبي أمية أشهرهم ذكرا، وأكثرهم شعرا، وأحسنهم قولا، والباقون أشعارهم نزرة يسيرة جدا. أَخْبَرَنَا أبو الحسين أحمد بن عمر بن روح النهرواني، قَالَ: أخبرنا المعافى بن زكريا الجريري، قَالَ: حدثنا محمد بن يحيى الصولي، قَالَ: حدثنا عون بن محمد الكندي، قَالَ: خرجت مع محمد بن أبي أمية إلى ناحية الجسر ببغداد فرأى فتى من أولاد الكتاب جميلا، فمازحه فغضب، وهدده، فطلب من غلامه داوة وكتب من وقته: دون باب الجسر دار لهوى لا أسميه ومن شاء فطن قَالَ كالمازح واستعلمني أنت صب عاشق لي أو لمن؟ قلت سل قلبك يخبرك به فتحامى بعد ما كان مجن حسن ذا الوجه لا يسلمني أبدا منه إلى غير حسن ثم دفع الرقعة إليه، فاعتذر وحلف أنه لم يعرفه. أَخْبَرَنَا علي بن المحسن القاضي، قَالَ: حَدَّثَنِي أبي أبو علي المحسن بن علي، قَالَ: حدثنا أبو بكر الصولي، قَالَ: حدثنا عون بن محمد الكندي، قَالَ: قَالَ لي محمد بن أبي أمية الكاتب: كنت أنا وأخي نكتب للعباس بن الفضل بن الربيع، فجاءه أبو العتاهية مسلما، فأمره بالمقام عنده، فقال على شريطة أن ينشدني كاتبك هذا من شعره وأومأ إلي. فقال: ذلك لك، وتغدينا، فقال: الشرط؟ فأمرني أن أنشده، فحصرت، وقلت ما أجسر على ذلك ولا ذاك قدري. فقال: إن أنشدتني وإلا قمت. فجد بي، فأنشدته: رب قول منك لا أنساه لي واجب الشكر وإن لم تفعل أقطع الدهر بظن حسن وأجلي غمرة ما تنجلي وأرى الأيام لا تدني الذي أرتجي منك وتدني أجلي كلما أملت يوم صالحا عرض المكروه لي في أملي قَالَ: فبكى أبو العتاهية أشد بكاء، ثم قَالَ لي: إن لم تزدني قمت. فقال لي: زده، فأنشدته: بنفسي من يناجيه ضميري بأمانيه ومن يعرض عن ذكري كأني لست أعنيه لقد أسرفت في الذل كما أسرفت في التيه أما تعرف لي إحسان يوم فتجازيه؟ قَالَ فزاده والله بكاؤه.
পৃষ্ঠা - ৭২৯
420 - محمد بن أمية بن أبي أمية الكاتب وهو ابن أخي محمد بن أبي أمية شاعر رقيق الشعر، وقد اختلط شعره بشعر عمه، لان كثيرا من الناس لم يفرقوا بينهما. أَخْبَرَنَا علي بن أبي علي البصري، قَالَ: أخبرنا محمد بن العباس الخزاز، قَالَ: أنشدنا أبو بكر ابن الأنباري، قَالَ: أنشدنا أبي، قَالَ: أنشدنا أحمد بن عبيد النحوي لمحمد بن أمية:
পৃষ্ঠা - ৭৩০
421 - محمد بن إسرائيل بن يعقوب أبو بكر الجوهري سمع محمد بن سابق، ومعاوية بن عمرو، وعمار بن عبد الجبار، وعمرو بن حكام .. روى عنه: ابنه طلحة، ويحيى بن صاعد، والقاضي أبو عبد الله المحاملي، وأبو علي أحمد بن الفضل بن خزيمة، وأحمد بن كامل القاضي، وأبو بكر الشافعي. وكان ثقة. تتيه جهلا بلا دين ولا حسب على ذوي الدين والأنساب والحسب من هاشم أنت بخ بخ وأنت غدا مولى وبعد غد جلف من العرب إن صح هذا فأنت الناس كلهم يا هاشمي ويا مولى ويا عربي (369) -[2: 435] أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَهْدِيٍّ، قَالَ: حدثنا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَحَامِلِيُّ إِمْلاءً، قَالَ: حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْرَائِيلَ الْجَوْهَرِيُّ، قَالَ: حدثنا عَمْرُو بْنُ حَكَّامٍ، قَالَ: حدثنا شُعْبَةُ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " لَمَّا قَالَ فِرْعَوْنُ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ جَعَلَ جِبْرِيلُ يَحْثُو فِي فِيهِ الطِّينَ وَالتُّرَابَ " أَخْبَرَنَا محمد بن عبد الواحد، قَالَ: حدثنا محمد بن العباس، قَالَ: قرئ على ابن المنادي وأنا أسمع، قَالَ: مات محمد بن إسرائيل الجوهري في ربيع الأول سنة تسع وسبعين ومائتين، وكذلك قرأت في كتاب محمد بن مخلد بخطه. ثم أَخْبَرَنَا علي بن محمد السمسار، قَالَ: أخبرنا عبد الله بن عثمان الصفار، قَالَ: حدثنا عبد الباقي بن قانع، أن محمد بن إسرائيل مات في سنة تسع وسبعين. قَالَ عبد الباقي: وقيل سنة ثمانين.
পৃষ্ঠা - ৭৩১
422 - محمد بن أنس أبو جعفر الشعوبي حدث عن يعقوب بن إسماعيل بن صبيح، ويعقوب بن سواك. روى عنه: ميمون بن هارون الكاتب، وأبو عمر الزاهد. أَخْبَرَنِي الحسن بن أبي بكر، قَالَ: أخبرنا محمد بن عبد الواحد أبو عمر الزاهد فيما أذن أن نرويه عنه، قَالَ: حدثنا محمد بن أنس الشعوبي أبو جعفر، قَالَ: حدثنا ابن سواك، قَالَ: كنا عند أبي نصر بشر بن الحارث في الشارع، قَالَ: فوقفت عليه جارية، ما رأينا أحسن منها، فقالت: يا شيخ أين مكان باب حرب؟ قَالَ: فقال لها: هذا الباب الذي يقال له باب حرب. ثم جاء بعدها غلام ما رأينا أحسن منه، قَالَ: فسأله، فقال يا شيخ أين مكان باب حرب؟ فأطرق بشر فزاد عليه الغلام في السؤال، قَالَ: فغمض عينيه فقلنا للغلام: تعال أيش تريد؟ فقال: باب حرب. قلنا: بين يديك. قَالَ: فلما غاب قلنا لأبي نصر: يا أبا نصر جاءتك جارية فاجبتها وكلمتها، وجاءك غلام فلم تكلمه؟ قَالَ: فقال: نعم، يروى عن سفيان الثوري، أنه قَالَ: مع الجارية شيطان، ومع الغلام شيطانان فخشيت على نفسي من شيطانيه.
পৃষ্ঠা - ৭৩২
423 - محمد بن الأغلب أبو الحسن حدث عن أبي الأحوص محمد بن الهيثم القاضي. روى عنه: محمد بن عبد الله بن خلف بن بخيت الدقاق.
পৃষ্ঠা - ৭৩৩
424 - محمد بن الأشعث بن أحمد بن محمد بن العباس أبو الحسن الطائي المروزي قدم بغداد، وحدث بها عن الحسين بن محمد بن مصعب السنجي. روى عنه: محمد بن إسماعيل الوراق. (370) -[2: 437] أَخْبَرَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَلِيٍّ الْوَرَّاقُ، قَالَ: حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْوَرَّاقُ إِمْلاءً، قَالَ: حدثنا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الأَشْعَثِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ الطَّائِيُّ الْمَرْوَزِيُّ، قَدِمَ عَلَيْنَا لِلْحَجِّ، قَالَ: حدثنا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُصَعْبٍ السِّنْجِيُّ، قَالَ: حدثنا عَلِيُّ بْنُ الْمُثَنَّى الطَّهَوِيُّ، قَالَ: حدثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنِي مَطَرُ بْنُ أَبِي مَطَرٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَأَى عَلِيًّا مُقْبِلا، فَقَالَ: " أَنَا وَهَذَا حُجَّةٌ عَلَى أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ " آخر حرف الألف في آباء المحمدين