باب الحاء
ذكر من اسمه الحسين وابتداء اسم أبيه حرف الألف
حرف الراء
পৃষ্ঠা - ৪৬৪৯
حرف الراء
পৃষ্ঠা - ৪৬৫০
4055 - الْحُسَيْن بن الرماس العبدي كَانَ بالمدائن، وحدث عَنْ عَبْد الرَّحْمَنِ بن مسعود، وغيره من أصحاب عُمَر بن الخطاب.
روى عنه الْحُسَيْن بن مُحَمَّد المروذي، ويونس بن مُحَمَّد المؤدب، والوليد بن صالح النخاس.
(2589) -[8: 578] أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُعَدَّلُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي سَعْدٍ الأَنْصَارِيُّ الْوَرَّاقُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَأَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ كَامِلٍ الْقَاضِي، قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ الصَّائِغُ، قَالَ: حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ الرَّمَّاسِ الْعَبْدِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مَسْعُودٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ سَلْمَانَ، يَقُولُ: " أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ لا نَتَكَلَّفَ لِلضَّيْفِ مَا لَيْسَ عِنْدَنَا، وَأَنْ نُقِدِّمَ زَادَ ابْنُ سَعْدٍ إِلَيْهِ ثُمَّ اتَّفَقَا مَا كَانَ حَاضِرًا " حُدِّثْتُ عَنْ أَبِي الْحَسَن بن الفرات، قَالَ: أَخْبَرَنِي الْحَسَن بن يوسف الصيرفي، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْر الخلال، قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مهنا، قَالَ: سألت أَحْمَد عَنِ الْحُسَيْن بن الرماح، فَقَالَ: إنما هو الْحُسَيْن بن الرماس، قُلْتُ: من أين هو؟ قَالَ: من أهل المدائن، قُلْتُ: كيف هو؟ قَالَ: ما أرى به بأسا.
পৃষ্ঠা - ৪৬৫১
4056 - الْحُسَيْن بن الرواس أَبُو نبقة الشاعر قرأت عَلَى الْحَسَن بن عَلِيّ الجوهري، عَنْ أَبِي عُبَيْد اللَّهِ المرزباني، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي خيثمة، قَالَ: حَدَّثَنِي دعبل بن عَلِيّ، قَالَ: كَانَ أَبُو هشام الباهلي يهجو روح بن حاتم بن قبيصة بن المهلب، فبينا هو يعبر الجسر عَلَى دجلة بمدينة السلام، إذ لقيه أَبُو نبقة واسمه الْحُسَيْن بن الرواس مولى خزاعة، وكان شاعرا متكلما، وعاتبه أَبُو نبقة عَلَى هجائه آل المهلب، ثم تدافعا وتلاطما، فدفع أبو نبقة أبا هشام فرمى به إِلَى دجلة، فعلق بحبل الجسر، وبادر إليه قوم من الملاحين فأخرجوه، وتشبث به أَبُو هشام، وكان عَلَى أحد الجانبين المسيب بن زهير الضبي، وعلى الآخر حمزة بن مالك، أو قَالَ: نصر بن مالك الخزاعي، فأراد الناس أن يرفعوهما إِلَى السلطان، فَقَالَ أَبُو نبقة: ارفعونا إِلَى نصر، أو قَالَ: حمزة، وَقَالَ أَبُو هشام: ارفعونا إِلَى المسيب، ففرق بينهما الناس، فَقَالَ أَبُو نبقة: