তারিখ বাগদাদি

ذكر من اسمه محمد

حرف النون

পৃষ্ঠা - ২০৯৪
حرف النون ذكر من اسمه محمد واسم أبيه نصر
পৃষ্ঠা - ২০৯৫
1678 - محمد بن نصر بن الحسين المروزي قدم بغداد، وحدث بها عن عبد الله بن المبارك. روى عنه: عبد الله بن أحمد بن حنبل، وذكر أنه سمع منه في سنة ثمان وعشرين ومائتين.
পৃষ্ঠা - ২০৯৬
1679 - محمد بن أبي الحارث نصر بن حماد الوراق حدث عن: أبيه. روى عنه: عبيد الله بن عبد الرحمن السكري، وأبو طالب أحمد بن نصر الحافظ، فسمياه محمدا. وروى عنه غيرهما فسماه أحمد، وهو عندنا بذلك أشهر، ونحن نذكره في باب أحمد بعد إن شاء الله.
পৃষ্ঠা - ২০৯৭
1680 - محمد بن نصر بن سليمان أبو الأحوص الأثرم المخرمي سمع محمد بن الحجاج المُصَفِّر، وعلي بن الجعد، ويعقوب بن القاسم، وأبا بلال الأشعري، وأبا حمة محمد بن يوسف الزيادي. روى عنه: محمد بن مخلد، وعلي بن محمد بن عبيد الحافظ وغيرهما. وكان ثقة. (1119) -[4: 505] أخبرنا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَمَّادٍ الْوَاعِظُ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ الْحَافِظُ إِمْلاءً فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ أَبُو الأَحْوَصِ فِي سَنَةِ سَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ الْقَاسِمِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ الْمُعْتَمِرِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْفَضْلِ الْحَدَّانِيِّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ، عَنْ عُثْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ لَهُ عَمَّارٌ وَهُوَ يُعَذَّبُ: هَكَذَا الدَّهْرُ أَبَدًا، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لآلِ يَاسِرٍ، مَوْعِدُكُمُ الْجَنَّةُ ". لا أَعْلَمُ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ هَكَذَا عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْفَضْلِ غَيْرَ مُعْتَمِرِ بْنِ سُلَيْمَانَ وَعَنْهُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ. وَرَوَاهُ مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْفَضْلِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ عُثْمَانَ. وَتَابَعَ مُسْلِمًا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ السَّهْمِيُّ فَرَوَيَاهُ كَذَلِكَ عَنِ الْقَاسِمِ. وَرَوَاهُ الأَعْمَشُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ عُثْمَانَ، حَدَّثَ بِهِ عَنِ الأَعْمَشِ هَكَذَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي الأَسْوَدِ. وَهَذَا الْقَوْلُ يَشُدُّ رِوَايَةَ مُسْلِمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ تَابَعَهُ. وَقِيلَ أَيْضًا: عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ سَالِمٍ مِنْ غَيْرِ ذِكْرٍ لِعَمْرِو بْنِ مُرَّةَ. وَرُوِيَ عَنِ الأَعْمَشِ فِيهِ قَوْلٌ آخَرُ. وَالْحَدِيثُ فِي الأَصْلِ مُضْطَرِبٌ، فَاللَّهُ أَعْلَمُ قرأت في كتاب محمد بن مخلد بخطه: سنة ثلاث وسبعين ومائتين فيها مات أبو الأحوص محمد بن نصر بن سليمان الأثرم في جمادى الآخرة
পৃষ্ঠা - ২০৯৮
1681 - محمد بن نصر بن منصور العابد حدث عن: سليمان بن حرب، وعبد الله بن عيسى الطفاوي، وبشر بن الحارث، وأحمد بن حنبل. روى عنه أبو الفضل الشِّكلي. أخبرنا أبو عمر الحسن بن عثمان الواعظ، قَالَ: حَدَّثَنَا أحمد بن جعفر بن حمدان، قَالَ: حَدَّثَنَا العباس بن يوسف الشِّكلي، قَالَ: حَدَّثَنِي محمد بن نصر، قَالَ: سمعت بشر بن الحارث وقد سمع رجلا يضحك ويقهقه، فقال له ويلك اتق لا تموت على هذا وَقَالَ محمد بن نصر سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل، يقول: كل شيء من الخير بادر فيه، قَالَ: وشاورته في الخروج إلى الثغر فقال لي: بادر بادر.
পৃষ্ঠা - ২০৯৯
1682 - محمد بن نصر بن صهيب مولى المهدي يكنى أبا بكر ويعرف بابن أبي شجاع الأدمي سمع عبد الرحمن بن عبد العزيز بن صادر المدائني، ونوح بن حبيب القومسي، ومحمد بن يحيى بن الضريس الفيدي، روى عنه: أحمد بن كامل القاضي، وأبو سهل بن زياد القطان. (1120) -[4: 507] أَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَخْلَدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ كَامِلٍ إِمْلاءً، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ الأَدَمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا نُوحُ بْنُ حَبِيبٍ الْقَوْمَسِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ هِشَامٍ الذِّمَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأ َ {يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ}. تَفَرَّدَ بِهِ الذِّمَارِيُّ عَنْ سُفْيَانَ أخبرنا محمد بن عبد الواحد، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن العباس، قَالَ: قرئ على ابن المنادي وأنا أسمع، قَالَ: مات أبو بكر بن أبي شجاع الأدمي في شوال سنة ست وثمانين ومائتين وكان أحد الشهود ينزل بجانبنا في مربعة الخرسي. كتب الناس عنه غير كثير
পৃষ্ঠা - ২১০০
1683 - محمد بن نصر أبو عبد الله المروزي الفقيه صاحب التصانيف الكثيرة والكتب الجمة. ولد ببغداد ونشأ بنيسابور، ورحل إلى سائر الأمصار في طلب العلم، واستوطن سمرقند. وكان من أعلم الناس باختلاف الصحابة، ومن بعدهم في الأحكام. وحدث عن عبدان بن عثمان، وصدقة بن الفضل المروزيين، ويحيى بن يحيى النيسابوري، وإسحاق بن راهويه، وأبي قدامة السرخسي، وهدبة بن خالد، وعبيد الله بن معاذ العنبري، ومحمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب، وأبي كامل الجحدري، ومحمد بن بشار بندار، وأبي موسى الزمن وإبراهيم بن المنذر الحِزامي وغيرهم من أهل خراسان، والعراق، والحجاز، والشام، ومصر. روى عنه: ابنه إسماعيل، وأبو علي عبد الله بن محمد بن علي البلخي، ومحمد بن إسحاق الرَّشادي السمرقندي، وعثمان بن جعفر اللبان، ومحمد بن يعقوب بن الأخرم النيسابوري، وغيرهم. قرأت على الحسين بن محمد المؤدب، عن أبي سعد عبد الرحمن بن محمد الإدريسي، قَالَ: سمعت أبا يحيى أحمد بن محمد بن إبراهيم السمرقندي، يقول: سمعت أبا العباس محمد بن عثمان بن سلم بن أسامة السمرقندي، يقول: سمعت أبا عبد الله محمد بن نصر المروزي، يقول: ولدت سنة اثنتين ومائتين، وتوفي الشافعي سنة أربع ومائتين، وأنا ابن سنتين وكان أبي مروزيا، وولدت أنا ببغداد، ونشأت بنيسابور، وأنا اليوم بسمرقند، ولا أدري ما يقضى الله في وَقَالَ أبو سعد سمعت أبا بكر محمد بن محمد بن إسحاق الدبوسي بها يقول: سمعت أبي يقول: دخلت سمرقند ورأيت بها محمد بن نصر المروزي وكان بحرا في الحديث. وقَالَ أبو سعد وسمعت الفقيه أبا بكر محمد بن علي بن إسماعيل القفال الشاشي بسمرقند يقول: سمعت أبا بكر الصيرفي يعني الفقيه الأصولي، ببغداد يقول: لو لم يُصَنِّفِ المروزي كتابا إلا كتاب القسامة، لكان من افقه الناس، فكيف وقد صنف كتبا آخر سواه؟! أخبرنا أبو نعيم الحافظ، قَالَ: حَدَّثَنَا إبراهيم بن محمد بن يحيى المزكي، قَالَ: سمعت عبد الله بن محمد بن مسلم، يقول: سمعت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم المصري، يقول: كان محمد بن نصر المروزي عندنا إماما فيكف بخراسان أَخْبَرَنِي أبو بكر أحمد بن محمد بن عبد الواحد المنكدري، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن عبد الله بن محمد الحافظ بنيسابور، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو عبد الله محمد بن يعقوب، قَالَ: حَدَّثَنَا إسماعيل بن قتيبة، قَالَ: سمعت محمد بن يحيى غير مرة إذا سئل عن مساله يقول: سلوا أبا عبد الله المروزي وَأَخْبَرَنِي المنكدري، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن عبد الله الحافظ، قَالَ: سمعت أبا محمد الثقفي، وهو عبد الله بن محمد، يقول: سمعت جدي، يقول: جالست أبا عبد الله المروزي أربع سنين فلم أسمعه في طول تلك المدة يتكلم في غير العلم، إلا أني حضرته يوما وقيل له عن ابنه إسماعيل وما كان يتعاطاه لو وعظته أو زبرته؟ فرفع رأسه ثم قَالَ: أنا لا أفسد مروءتي بصلاحه أَخْبَرَنِي محمد بن علي بن يعقوب المعدل، قَالَ: أخبرنا محمد بن عبد الله أبو عبد الله النيسابوري، قَالَ: سمعت أبا بكر أحمد بن إسحاق، يقول: أدركت إمامين من أئمة المسلمين لم ارزق السماع منهما، أبو حاتم محمد بن إدريس الرازي، وأبو عبد الله محمد بن نصر المروزي، فأما أبو عبد الله فما رأيت أحسن صلاة منه، ولقد بلغني أن زنبورا قعد على جبهته فسال الدم على وجهه ولم يتحرك أخبرنا الحسن بن علي الجوهري، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن العباس الخزاز، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو عمرو عثمان بن جعفر بن اللبان، قَالَ: حَدَّثَنِي محمد بن نصر، قَالَ: قَالَ خرجت من مصر ومعي جارية لي، فركبت البحر أريد مكة، قَالَ: فغرقت فذهب مني ألفا جزءا، قَالَ: وصرت إلى جزيرة أنا وجاريتي، قَالَ: فما رأينا فيها أحدا، قَالَ: وأخذني العطش فلم اقدر على الماء، قَالَ: وأجهدت فوضعت راسى على فخذ جاريتي متسلما للموت، قَالَ: فإذا رجل قد جاءني ومعه كوز، فقال لي: هاه. قَالَ: فأخذت فشربت وسقيت الجارية، قَالَ: ثم مضى فما أدري من أين جاء ولا من أين ذهب حَدَّثَنِي أبو الفرج محمد بن عبيد الله الخرجوشي لفظا، قَالَ: سمعت أحمد بن منصور بن محمد الشيرازي، يقول: سمعت أحمد بن إسحاق بن أيوب الفقيه، يقول: سمعت محمد بن عبد الوهاب الثقفي، يقول: كان إسماعيل بن أحمد والى خراسان يصل محمد بن نصر المروزي في كل سنة بأربعة آلاف درهم، ويصله أخوه إسحاق بن أحمد بأربعة آلاف درهم، ويصله أهل سمرقند بأربعة آلاف درهم فكان ينفقها من السنة إلى السنة من غير أن يكون له عيال ثقيل! فقلت له: لعل هؤلاء القوم الذين يصلونك يبدو لهم، فلو جمعت من هذا شيئا لنائبه. فقال: يا سبحان الله، أنا بقيت بمصر كذا وكذا سنة، فكان قوتي وثيابي وكاغدي وحبري وجيمع ما أنفقه على نفسي في السنة عشرون درهما، فترى أن ذهب هذا لا يبقى ذاك أَخْبَرَنِي أبو الوليد الحسن بن محمد الدربندي، قَالَ: أخبرنا محمد بن أحمد بن محمد بن سليمان الحافظ، ببخارى قَالَ: سمعت أبا صخر محمد بن مالك السعدي، يقول: سمعت أبا الفضل محمد بن عبيد الله البلعمي، يقول: سمعت الأمير أبا إبراهيم إسماعيل بن أحمد، يقول: كنت بسمرقند، فجلست يوما للمظالم، وجلس أخي إسحاق إلى جنبي إذ دخل أبو عبد الله محمد بن نصر المروزي، فقمت له إجلالا لعلمه، فلما خرج عاتبني أخي إسحاق وَقَالَ: أنت والى خراسان فيدخل عليك رجل من رعيتك فتقوم إليه، وبهذا ذهاب السياسة؟ فبت تلك الليلة وأنا متقسم القلب بذلك، فرأيت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في المنام كأني واقف مع أخي إسحاق، إذ أقبل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأخذ بعضدي فقال لي: يا إسماعيل ثبت ملكك وملك بنيك بإجلالك لمحمد بن نصر. ثم التفت إلى إسحاق، فقال: ذهب ملك إسحاق وملك بنيه باستخفافه بمحمد بن نصر أخبرنا محمد بن عبد الواحد، قَالَ: أخبرنا محمد بن العباس، قَالَ: قرئ على ابن المنادي وأنا أسمع، قَالَ: وَأَخْبَرَنَا بموت محمد بن نصر المروزي أنه كان بسمرقند سنة أربع وتسعين ومائتين. قرأت على الحسين بن محمد المؤدب عن أبي سعد الإدريسي، قَالَ: قَالَ: سمعت أبا يحيى أحمد بن محمد بن إبراهيم السمرقندي، والنضر بن محمد الكرابيسي وأحمد بن علي بن عمرو البخاري يقولون: مات محمد بن نصر سنة أربع وتسعين ومائتين
পৃষ্ঠা - ২১০১
1684 - محمد بن نصر بن منصور بن عبد الرحمن بن هشام بن عبد الله أبو جعفر الصائغ سمع إسماعيل بن أبي أويس، وأبا مصعب الزهري، وإبراهيم بن حمزة الزبيري، وأحمد بن عمر الوكيعي. روى عنه: أبو الحسين بن المنادي، ومحمد بن عبد الله بن علم، وأحمد بن كامل القاضي، وأحمد بن عثمان ابن الأدمي، وإسماعيل الخطبي، وعبد الباقي بن قانع، وغيرهم. وَقَالَ الدارقطني: هو صدوق فاضل ناسك. أخبرنا محمد بن عبد الواحد، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن العباس، قَالَ: قرئ على ابن المنادي وأنا أسمع، قَالَ: ومن جانبنا أبو جعفر محمد بن نصر الصائغ، كتب عنه على ستر وثقة، وكان يقرئ الناس القرآن (1121) -[4: 512] أخبرنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَخْلَدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ الْخُطَبِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ الصَّائِغُ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " يَا أَبَا هُرَيْرَةَ تَعَلَّمِ الْفَرَائِضَ فَإِنَّهُ نِصْفُ الْعِلْمِ وَإِنَّهُ يُنْسَى وَإِنَّهُ أَوَّلُ مَا يُنْزَعُ مِنْ أُمَّتِي " أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قَالَ: أخبرنا إسماعيل بن علي، قَالَ: مات محمد بن نصر الصائغ ليلة السبت لسبع خلون من شهر رمضان سنة سبع وتسعين ومائتين
পৃষ্ঠা - ২১০২
1685 - محمد بن نصر بن حميد بن الوازع البزاز حدث عن: عبد الرحمن بن صالح الأزدي، ومحمد بن عبد الله الرُّزِّيِّ. روى عنه: عبد الباقي بن قانع، وغيره. (1122) -[4: 513] أخبرنا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرِ بْنِ حُمَيْدٍ الْبَزَّازُ الْبَغْدَادِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ الأَزْدِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ الْفَزَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا شَيْبَانُ النَّحْوِيُّ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَةُ {يَأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا} قَالَ: شَاهِدًا عَلَى أُمَّتِكَ، وَمُبَشِّرًا بِالْجَنَّةِ، وَنَذِيرًا مِنَ النَّارِ، {وَدَاعِيًا} إِلَى شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إلا اللَّهُ {بِإِذْنِهِ} بِأَمْرِهِ {وَسِرَاجًا مُنِيرًا} بِالْقُرْآنِ ". اتَّفَقَ ابْنُ قَانِعٍ وَالطَّبَرَانِيُّ عَلَى أَنَّ اسْمَ هَذَا الشَّيْخِ مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ. وَرَوَى عَنْهُ غَيْرُهُمَا فَسَمَّاهُ أَحْمَدَ، وَنَحْنُ نَذْكُرُهُ فِي بَابِ أَحْمَدَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ
পৃষ্ঠা - ২১০৩
1686 - محمد بن نصر بن عبد الله أبو بكر الصائغ المخرمي ذكر أبو القاسم ابن الثلاج أنه حدثهم عن عباس بن عبد الله التُّرُقُفِيِّ في سنة إحدى وعشرين وثلاث مائة.
পৃষ্ঠা - ২১০৪
1687 - محمد بن نصر بن أحمد بن محمد بن مكرم أبو العباس المعدل وهو ابن أخي مكرم بن أحمد القاضي سمع عبد الله بن محمد البغوي، وأبا بكر بن أبي داود، ويحيى بن محمد بن صاعد، وإبراهيم بن حماد القاضي، والعباس بن يوسف الشِّكْلي، ومحمد بن نوح الجنديسابوري، ومحمد بن أحمد بن صالح الأزدي، وطبقتهم. حَدَّثَنَا عنه أبو بكر البرقاني، والحسن بن محمد الخلال، وأبو القاسم الأزهري، ومحمد بن أحمد بن شعيب الرُّوياني، والحسن بن علي الجوهري، وغيرهم. وكان من أهل الفضل موصوفا موفور العقل، جميل الطريقة، صدوقا في الرواية أخبرنا الأزهري، قَالَ: أخبرنا أبو الحسن الدارقطني، قَالَ: محمد بن نصر بن أحمد بن مكرم الشاهد البزاز، كان من رجالات الناس سئل أبو بكر البرقاني وأنا أسمع، عن أبي العباس بن مكرم، فقال: جبل من الجبال يعني في الثقة والثبت. وَحَدَّثَنِي بعض أصحابنا، قَالَ: قلت للبرقاني: لِمَ لَمْ تكثر عن ابن مُكْرَم؟ فقال: كان ينزل في آخر البلد عند دار معز الدولة، فلم أتمكن من الإكثار عنه لبعده، أو كما قَالَ. أَخْبَرَنِي أحمد بن علي المحتسب، قَالَ: أخبرنا محمد بن أبي الفوارس، قَالَ: كان أبو العباس بن مكرم ثقة ثبتا في الحديث، وما رأينا مثله في الشهادة أخبرنا البرقاني والحسن بن أبي طالب وأحمد بن محمد العتيقي، قالوا: توفي أبو العباس بن مكرم في شعبان سنة خمس وسبعين وثلاث مائة، قَالَ العتيقي وكان ثقة متقدما في الشهادة حَدَّثَنِي عبد العزيز بن علي وهلال بن المُحَسِّنِ أن أبا العباس بن مكرم توفي يوم الإثنين لثلاث عشر خلون. وَقَالَ هلال: الثاني عشر من شعبان سنة خمس وسبعين وثلاث مائة. زاد هلال عن ثلاث وسبعين سنة
পৃষ্ঠা - ২১০৫
1688 - محمد بن نصر بن أحمد بن نصر بن مالك أبو الحسن القطيعي سمع القاضي المحاملي، ويوسف بن يعقوب بن إسحاق بن البهلول، والحسين بن صفوان البرذعي، وأبا عمر بن السماك، وجعفر الخلدي، ونحوهم. حَدَّثَنِي عنه الأزهري، والخلال وعبد العزيز بن علي الأزجي. حَدَّثَنِي الأزهري، قَالَ: حضرت عند محمد بن نصر بن مالك فوجدته على حالة عظيمة من الفقر والفاقه، وعرض على شيئا من كتبه لأشتريه، ثم انصرفت من عنده وحضرت بعد عند أبي الحسن بن رزقويه، فقال لي: ألا ترى إلى ابن مالك أنه جاءني بقطعه من كتب ابن أبي الدنيا وَقَالَ لي: اشترها مني: فإن فيها سماعك معي من البرذعي. فقلت له: يا هذا والله ما سمعت من البرذعي شيئا. قَالَ الأزهري: فنظرت في تلك الكتب وقد سمع فيها ابن مالك بخطه لابن رزقويه تسميعا طريا. أو كما قَالَ قلت: وكان ابن مالك حيا في سنة ست وتسعين وثلاث مائة، ولا أعلم متى مات.
পৃষ্ঠা - ২১০৬
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه نعيم
পৃষ্ঠা - ২১০৭
1689 - محمد بن نعيم بن الهيصم أبو بكر روى عن: بشر بن الحارث حكايات حدث بها عنه موسى بن هارون الطوسي أخبرنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن أحمد بن موسى بن هارون بن الصلت الأهوازي، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن مخلد العطار، قَالَ: حَدَّثَنَا موسى، يعني ابن هارون الطوسي، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد هو ابن نعيم بن الهيصم، قَالَ: دخلت على بشر في علته، فقلت: عظني. فقال: إن في هذه الدار نمله تجمع الحب في الصيف لتأكله في الشتاء، فلما كان يوم أخذت حبه في فمها فجاء عصفور فأخذها والحبة، فلا ما جمعت أكلت، ولا ما أملت نالت. قلت له: زدني. قَالَ: ما تقول فيمن القبر مسكنه، والصراط جوازه، والقيامه موقفه، والله مسائله، فلا يعلم إلى جنة يصير فيها فيهنى، أو إلى نار فيعزى، فواطول حزناه، وواعظم مصيبتاه، زاد البكاء فلا عزاء، واشتد الخوف فلا أمن. قَالَ: وَقَالَ لي بشر مرارا كثيرة: انظر خبزك من أين هو؟ وانظر مسكنك الذي تتقلب فيه كيف هو؟ واقل من معرفة الناس، ولا تحب أن تحمد، ولا تحب الثناء
পৃষ্ঠা - ২১০৮
1690 - محمد بن نعيم بن محمد بن عبد الله بن عمار بن عمران بن نعيم أبو السري الأنصاري البياضي ولنعيم الذي سقنا نسبه إليه صحبة. حدث عن: عمه أبي نعيم عبد الله بن محمد البياضي، وعن أبي هشام الرفاعي. روى عنه: محمد بن مخلد، ومحمد بن عبد الله بن أحمد بن عتاب، وأحمد بن محمد بن أحمد بن سهل المعروف ببكير الحداد.
পৃষ্ঠা - ২১০৯
1691 - محمد بن نعيم بن علي بن الفضل أبو الفضل البخاري أخبرنا الحسين بن محمد بن الحسن أخو الخلال، قَالَ: أخبرنا محمد بن أبي بكر الإسماعيلي بجرجان، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن نعيم بن علي بن الفضل أبو الفضل البخاري ببغداد في مجلس بن مقسم، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو القاسم أحمد بن حام الصفار البلخي ببلخ، قَالَ: حَدَّثَنَا نصر بن الاصبغ بحديث ذكره
পৃষ্ঠা - ২১১০
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه نوح
পৃষ্ঠা - ২১১১
1692 - محمد بن نوح بن ميمون بن عبد الحميد بن أبي الرجال العجلي المعروف والده بالمضروب كان أحد المشهورين بالسنة، وحدث شيئا يسيرا. وروى عن إسحاق بن يوسف الأزرق حديثا غريبا. (1123) -[4: 517] أخبرناه أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، قَالَ: أخبرنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْدَانَ النَّيْسَابُورِيُّ بِخَوَارِزْمَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّيْدَلانِيُّ بِنَيْسَابُورَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَجَّاجٍ الْمَرْوَذِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نُوحٍ، وَأَثْنَى عَلَيْهِ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ خَيْرًا، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ الأَزْرَقُ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا مِنْ أُمَّةٍ إِلا بَعْضُهَا فِي الْجَنَّةِ وَبَعْضُهَا فِي النَّارِ، إِلا أُمَّتِي فَإِنَّهَا فِي الْجَنَّةِ " قَالَ لنا البرقاني: بلغني أن محمد بن نوح هذا جار أحمد بن حنبل، وأن أحمد بن حنبل، قَالَ لمن سأله عنه: اكتب عنه فإنه ثقة. قَالَ البرقاني: وَقَالَ الدارقطني: تفرد بهذا الحديث إسحاق الأزرق ولم يحدث به غير محمد بن نوح المضروب، وتفرد به عنه أبو بكر المروذي. أَخْبَرَنَا التنوخي، قَالَ: أخبرنا محمد بن عبد الله بن محمد الشيباني، قَالَ: حَدَّثَنَا أحمد بن محمد أبو بكر الصيدلاني الحنبلي، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو بكر المروذي، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن نوح، وسألت عنه أحمد بن حنبل، فقال: ثقة. قَالَ: حَدَّثَنَا إسحاق بن يوسف الأزرق، فذكر الحديث مثل ما سقناه عن البرقاني قلت: وكان المأمون كتب وهو بالرقة إلى إسحاق بن إبراهيم صاحب الشرطة ببغداد بحمل أحمد بن حنبل، ومحمد بن نوح إليه، بسبب المحنة، فاخرجا من بغداد على بعير متزاملين، ثم أن محمد بن نوح أدركه المرض في طريقة، فأخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قَالَ: أخبرنا عثمان بن أحمد الدقاق، قَالَ: حَدَّثَنَا حنبل بن إسحاق بن حنبل، قَالَ: سمعت أبا عبد الله، يقول: ما رأيت أحدا على حداثة سنة وقله علمه أقوم بأمر الله من محمد بن نوح وأني لأرجو أن يكون الله قد ختم له بخير؛ قَالَ لي ذات يوم وأنا معه خلوين: يا أبا عبد الله، الله الله إنك لست مثلي، أنت رجل يقتدى بك، وقد مد هذا الخلق أعناقهم إليك لما يكون منك، فاتق الله واثبت لأمر الله. أو نحو هذا من الكلام قَالَ أبو عبد الله: فعجبت من تقويته لي وموعظته إياي. ثم قَالَ أبو عبد الله: انظر بما ختم له، فلم يزل بن نوح كذلك ومرض حتى صار إلى بعض الطريق، فمات. قَالَ أبو عبد الله: فصليت عليه ودفنته. أظنه قَالَ بعانة. قلت: وكانت وفاته في سنة ثمان عشرة ومائتين.
পৃষ্ঠা - ২১১২
1693 - محمد بن نوح بن سعيد بن دينار المؤذن حدث عن: أبيه. روى عنه: محمد بن مخلد. (1124) -[4: 519] أخبرنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ: أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدِ بْنِ حَفْصٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نُوحِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ دِينَارٍ الْمُؤَذِّنُ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَاكِبًا إِذِ الْتَفَتَ فَنَظَرَ إِلَى الْعَبَّاسِ، فَقَالَ: " يَا عَبَّاسُ ". قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ. فَقَالَ: " يَا عَمَّ النَّبِيِّ إِنَّ اللَّهَ ابْتَدَأَ بِي الإِسْلامَ، وَسَيَخْتِمُهُ بِغُلامٍ مِنْ وَلَدِكَ وَهُوَ الَّذِي يَتَقَدَّمُ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ "
পৃষ্ঠা - ২১১৩
1694 - محمد بن نوح بن عبد الله أبو الحسن الجنديسابوري سكن بغداد، وحدث بها عن هارون بن إسحاق الهمداني، وشعيب بن أيوب الصَّريفيني، والحسن بن عرفة العبدي، وعلي بن حرب، وموسى بن سفيان الجنديسابوريين، وعبد الله بن محمد بن يحيى بن أبي بكير الكرماني. روى عنه: أبو بكر بن شاذان، وأبو العباس بن مكرم، وأبو الحسن الدارقطني وأبو حفص بن شاهين، وعبد الله بن عثمان الصفار، في آخرين. أخبرنا أحمد بن محمد بن غالب، قَالَ: أخبرنا أبو الحسن الدارقطني، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن نوح الجنديسابوري، وكان ثقة مأمونا حَدَّثَنِي عبيد الله بن أبي الفتح، عن طلحة بن محمد بن جعفر. وَأَخْبَرَنَا السمسار، قَالَ: أَخْبَرَنَا الصفار، قَالَ: حدثنا ابن قانع: أن محمد بن نوح الجنديسابوري مات في سنة إحدى وعشرين وثلاث مائة. زاد ابن قانع: في ذي القعدة
পৃষ্ঠা - ২১১৪
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه ناصح
পৃষ্ঠা - ২১১৫
1695 - محمد بن ناصح أبو عبد الله حدث عن: بقية بن الوليد، ويحيى بن سعيد الأموي، ويعقوب بن إسحاق الحضرمي. روى عنه أبو بكر بن أبي الدنيا، ومحمد بن أبي الليث الجوهري، وغيرهما. (1125) -[4: 520] أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قَالَ: أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْمُزَكِّي، قَالَ: أخبرنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِحٍ بَغْدَادِيٌّ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الأُمَوِيُّ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ رُكَانَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ، قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلْتُهُ عَنِ الْغَزْوِ، قَالَ: " هَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ ". قُلْتُ: نَعَمْ. قَالَ: " الْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ رِجْلَيْهَا " أنبأني أبو سعد الماليني، قَالَ: أخبرنا عبد الله بن عدي، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن الليث الجوهري، قَالَ: أبو عبد الله محمد بن ناصح كان ينزل مدينة أبي جعفر.
পৃষ্ঠা - ২১১৬
1696 - محمد بن ناصح السراج العسكري حدث عن: يزيد بن هارون ومحمد بن عمر الواقدي، وحجاج بن محمد الأعور، والحسن بن قتيبة المدائني. روى عنه حمزة بن الحسين السمسار، ومحمد بن مخلد الدوري، ومحمد بن جعفر المطيري.
পৃষ্ঠা - ২১১৭
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه النضر
পৃষ্ঠা - ২১১৮
1697 - محمد بن النضر العسكري (1126) -[4: 522] أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ زِيَادٍ الْمُقْرِئُ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ النَّضْرِ الْعَسْكَرِيُّ بِبَغْدَادَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ أَبِي مُوسَى الأَنْطَاكِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ، عَنِ الْهَيَاجِ بْنِ بَسْطَامٍ، عَنْ إِسْحَاقَ، عَنْ أَنَسٍ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَنْ أَصْبَحَ لا يَنْوِي ظُلْمَ أَحَدٍ أَصْبَحَ وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا جَنَى " قلت: وقد حدث أحمد بن النضر بن بحر العسكري ببغداد، فلعل محمد بن الحسن بن زياد. روى عنه: هذا الحديث وسماه محمدا، فإن لم يكن كذلك فهو شيخ آخر، والله أعلم.
পৃষ্ঠা - ২১১৯
1698 - محمد بن النضر بن محمد بن سعيد بن رزين بن عبيد الله بن عثمان بن المغيرة أبو الحسين النخاس الموصلي سكن بغداد، وحدث بها عن أبي يعلى الموصلي كتاب معجم شيوخه. وروى أيضا عن عبد الله بن أبي سفيان الشعراني، ويزداد بن عبد الرحمن الكاتب، وعبد الله بن محمد بن زياد النيسابوري، وعبد الغافر بن سلامة الحمصي، ويوسف بن يعقوب بن إسحاق البهلول، والحسين بن يحيى بن عياش القطان. روى عنه أبو بكر البرقاني، وأبو القاسم الأزهري، وأحمد بن محمد العتيقي، وأبو الفرج الطناجيري، والحسن بن علي الجوهري، وغيرهم. سمعت أبا بكر البرقاني وَحَدَّثَنَا عن أبي الحسين النخاس، فقال: كان واهيا. وسمعته مرة أخرى، يقول: أبو الحسين النخاس ليس بحجة. وسمعته مرة ثالثة، ذكره: فقال: لم يكن ثقة حَدَّثَنِي الأزهري، وأحمد بن محمد العتيقي، قالا: توفي أبو الحسين النخاس الموصلي في شهر ربيع الأول. قَالَ العتيقي: يوم الخميس لثلاث عشرة خلون من ربيع الأول سنة تسع وسبعين وثلاث مائة. قَالَ العتيقي: وفيه تساهل
পৃষ্ঠা - ২১২০
ذكر مفاريد الأسماء في هذا الحرف
পৃষ্ঠা - ২১২১
1699 - محمد بن النُّوشجان أبو جعفر المعروف بالسُّوَيْدِيِّ سمع عبد العزيز بن محمد الدراوردي، والوليد بن مسلم، وسويد بن عبد العزيز، ووكيع بن الجراح، وعبيد الله بن عدي الكندي. روى عنه: أحمد بن حنبل، وأحمد بن إبراهيم الدورقي. (1127) -[4: 523] أخبرنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ، قَالَ: أخبرنا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ النُّوشَجَانِ وَهُوَ أَبُو جَعْفَرٍ السُّوَيْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الدَّرَاوَرْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي زيدُ بْنُ أَسْلَمَ، عَنِ ابْنِ أَبِي وَاقِدٍ اللَّيْثِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لأَزْوَاجِهِ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ: " هَذِهِ ثُمَّ الْزَمُوا ظُهُورَ الْحُصْرِ " أخبرنا محمد بن الحسن القطان، قَالَ: أخبرنا علي بن إبراهيم المستملي، قَالَ: حَدَّثَنَا محمد بن سليمان بن فارس، قَالَ: حَدَّثَنَا البخاري، قَالَ: محمد بن النوشجان السويدي بغدادي، وإنما قيل: السويدي لأنه رحل إلى سويد بن عبد العزيز أخبرنا أحمد بن محمد بن أحمد العتيقي، قَالَ: أخبرنا محمد بن عدي بن زحر البصري في كتابه، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو عبيد محمد بن علي الآجري، قَالَ: سألت أبا داود سليمان بن الأشعث، عن أبي جعفر السويدي، فقال: ثقة، حَدَّثَنَا عنه أحمد كان صاحب شكوك في الحديث، رجع الناس من عند عبد الرزاق بثلاثين ألفا ورجع بأربعة آلاف
পৃষ্ঠা - ২১২২
1700 - محمد بن أبي معشر السندي واسم أبي معشر نجيح بن عبد الرحمن المدني أشخصه المهدي أمير المؤمنين من المدينة إلى بغداد فسكنها وأعقب بها، ويكنى محمد أبا عبد الملك. رأى ابن أبي ذئب، وأبا بكر الهذلي. وسمع من أبيه كتاب المغازي وغيره. روى عنه: ابناه داود والحسين، وأبو حاتم الرازي، ومحمد بن الليث الجوهري، وأبو يعلى الموصلي، وَقَالَ أبو حاتم الرازي: محله الصدق. (1128) -[4: 525] أخبرنا أَبُو أَحْمَدَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ الأَسَدَآبَاذِيُّ بِهَا، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ الْقَطِيعِيُّ بِبَغْدَادَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ اللَّيْثِ الْجَوْهَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي مَعْشَرٍ الْمَدَنِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ وَمَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ " قَالَ محمد بن أبي الفوارس: أخبرنا محمد بن حميد المخرمي، قَالَ: حَدَّثَنَا علي بن الحسين بن حبان، قَالَ: وجدت في كتاب أبي بخط يده: سألت أبا زكريا، وهو يحيى بن معين، عن ابن أبي معشر أبي عبد الملك، فقال: قدم علينا المِصِّيصَةَ على بناء مسجدها. فسألت حجاجا عنه، فسكت ثم قَالَ لي: ما كنت أحب أن أتكلم بهذا فأما إذ سألتني فلا بد لي من أن أخبرك، اعلم أنه جاءني فطلب مني كتبا مما سمعت من أبيه، فأخذها فنسخها وما سمعها مني حَدَّثَنِي أبو طالب يحيى بن علي بن الطيب بن الدَّسكري بحلوان، قَالَ: أخبرنا أبو بكر ابن المقرئ بأصبهان، قَالَ: أخبرنا أبو يعلى أحمد بن علي بن المثنى، قَالَ: محمد بن أبي معشر أبو عبد الملك، ثقة أخبرنا السمسار، قَالَ: أخبرنا الصفار، قَالَ: حَدَّثَنَا ابن قانع أن محمد بن أبي معشر المدني مات في سنة أربع وأربعين ومائتين وَأخبرنا محمد بن الحسين القطان، قَالَ: أخبرنا أحمد بن كامل القاضي، قَالَ: حَدَّثَنِي داود بن محمد بن أبي معشر نجيح بن عبد الرحمن مولى بني هاشم، قَالَ: توفي محمد أبو عبد الملك يعني أباه، سنة سبع وأربعين ومائتين، وهو ابن تسع وتسعين سنة وثمانية أيام
পৃষ্ঠা - ২১২৩
1701 - محمد بن نهار بن عمار بن أبي المحياة يحيى بن يعلى أبو الحسن التيمي حدث عن: محمد بن يزيد الحنفي، وعبد الملك بن خيار الدمشقي، والعباس بن الفرج الرياشي، وغيرهم. روى عنه: جعفر بن محمد العلوي الحسني، ومحمد بن العباس بن نجيح، وأبو بكر الشافعي. (1129) -[4: 526] أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقَاضِي الْحَافِظُ، قَالَ: حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَهَارِ بْنِ أَبِي الْمُحَيَّاةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الْحَنَفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارَ أَنْ يَصُفُّوا صَفَّيْنِ، ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِ عَلِيٍّ وَبِيَدِ الْعَبَّاسِ، ثُمَّ مَشَى بَيْنَهُمْ، ثُمَّ ضَحِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قَالَ لَهُ عَلِيٌّ: مِمَّا ضَحِكْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: " إِنَّ جِبْرِيلَ أَخْبَرَنِي أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى بَاهَى بِالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ أَهْلَ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَبَاهَى بِكَ يَا عَلِيُّ وَبِكَ يَا عَبَّاسُ حَمَلَةَ الْعَرْشِ " حَدَّثَنَا أبو علي بن شاذان، عن أبي بكر الشافعي، عن محمد بن نهار، عن قتيبة بن سعيد، وسليمان بن عبد الرحمن ابن بنت شرحبيل، فذكر أبو الحسن الدارقطني، أن محمد بن نهار لم يسمع من قتيبة، ولا من ابن بنت شرحبيل شيئا. وَقَالَ: كان لأبي بكر الشافعي أصل عن إسماعيل بن الفضل البلخي وفي أوله ثلاثة أحاديث عن محمد بن نهار، فنقل عمر البصري منه حديث قتيبة وابن بنت شرحبيل، وكان سماع الشافعي من إسماعيل بن الفضل عنهما، فوهم عمر فنقلهما عن محمد بن نهار وقراها على الشافعي كذلك وسمعهما الناس في كتابه ودونا على الوهم أَخْبَرَنِي عبد الملك بن عمر بن خلف الرزاز، قَالَ: قَالَ لنا أبو الحسن الدارقطني: محمد بن نهار ضعيف قرأت في كتاب محمد بن مخلد بخطه: مات محمد بن نهار بن عمار أبو الحسن بن أبي المحياة سنة اثنتين وثمانين ومائتين