ذكر من اسمه محمد
حرف العين
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه عمران
পৃষ্ঠা - ১৮০৭
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه عمران
পৃষ্ঠা - ১৮০৮
1420 - محمد بن عمران أبو عبد الله الأخنسي من أهل الكوفي، نزل بغداد.
وقد قيل: اسمه أحمد بن عمران، وذلك أشهر عندنا، ونحن نذكره في باب أحمد إن شاء الله تعالى.
পৃষ্ঠা - ১৮০৯
1421 - محمد بن عمران بن زياد بن كثير أبو جعفر الضبي النحوي الكوفي سكن بغداد، وكان مؤدب عبد الله بن المعتز بالله.
وحدث عن محمد بن كناسة الأسدي، وأبي نعيم الفضل بن دكين، وأبي غسان النهدي، والحسن بن الربيع، ومحمد بن سماعة القاضي، وعلي بن حكيم الأودي، والصلت بن مسعود، وأبي بكر بن أبي شيبة، وأحمد بن حنبل، وهشام بن عمار، وغيرهم.
وكان الغالب عليه الأخبار وما يتعلق بالأدب.
روى عنه: عبد الله بن أبي سعد الوراق، وأبو العباس بن مسروق الطوسي، وغيرهما.
أخبرنَا محمد بن علي بن يعقوب القاضي، قَالَ: أَخبرنَا محمد بن جعفر التميمي بالكوفة، قَالَ: حَدَّثَنَا أحمد بن السري أبو بكر، قَالَ: قَالَ لي ابن عرابة المؤدب: حكى لي محمد بن عمران الضبي أنه حفظ بن المعتز وهو يؤدبه النازعات وَقَالَ: إذا سألك أمير المؤمنين أبوك في أي شيء أنت فقل له: أنا في السورة التي تلي عبس، ولا تقل أنا في النازعات.
قَالَ: فسأله أبوه في أي شيء أنت؟ قَالَ: في السورة التي تلي عبس.
فقال له: من علمك هذا؟ قَالَ: مؤدبي.
فأمر له بعشرة آلاف درهم أخبرنَا علي بن المحسن القاضي، قَالَ: أخبرنَا أحمد بن عبد الله الدوري الوراق، قَالَ: أخبرنَا أحمد بن عبد العزيز الجوهري، بالبصره قَالَ: كان محمد بن عمران الضبي على اختيار القضاة للمعتز، فاجتمع إليه القضاة والفقهاء؛ الخصَّاف ونظراؤه من الفقهاء.
وكان الضبي قبل ذلك معلما فنعس، ثم رفع رأسه، فقال: تهجوا.
قَالَ أبو بكر بن عبد العزيز الجوهري: وكان شيخا حلوا لا يحفظ حديثا عن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بتة، وكان يحفظ الأخبار والملح أخبرنَا عبد الكريم بن محمد بن أحمد المحاملي، قَالَ: أخبرنَا علي بن عمر الحافظ، قَالَ: محمد بن عمران بن زياد الضبي أبو جعفر الكوفي الأخباري ثقة
পৃষ্ঠা - ১৮১০
1422 - محمد بن عمران بن الحكم أبو عاصم الأنصاري البصري نزل سر من رأى، وحدث بها عن مسلم بن قتيبة، وحماد بن مسعدة، وأبو بكر الحنفي.
ذكره عبد الرحمن بن أبي حاتم، وَقَالَ: سمع أبي منه بسامرا، وروى عنه.
وَقَالَ أيضا: سئل أبي عنه، فقال: صدوق.
পৃষ্ঠা - ১৮১১
1423 - محمد بن عمران بن موسى بن إسماعيل بن عبد الله بن مرداس، أبو بكر الهمداني الخزاز ساكن الكوفة قدم بغداد، وحدث بها عن علي بن إبراهيم الواسطي، وجعفر بن أبي عثمان الطيالسي.
روى عنه: عبد الله بن إبراهيم الآبندوني، ومحمد بن المظفر، وغيرهما.
(945) -[4: 225] أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَالِبٍ، قَالَ: سمعت أَبَا الْقَاسِمِ الآبندونِيَّ، يَقُولُ: أخبرنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ بْنِ مُوسَى بْنِ إِسْمَاعِيلَ أَبُو بَكْرٍ الْخَزَّازُ الْكُوفِيُّ السُّوسِيُّ الْهَمْدَانِيُّ بِبَغْدَادَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْمَجِيدِ الْوَاسِطِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلا لاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلا ".
قَالَ ابْنُ غَالِبٍ: قَالَ لَنَا أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ: تَفَرَّدَ بِهِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ وَهْبِ بْنِ جَرِيرٍ، عَنْ شُعْبَةَ.
وَالْمَحْفُوظُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ كتب إليَّ أبو طاهر محمد بن محمد بن الحسين المعدل من الكوفة يذكر أن أبا الحسن محمد بن أحمد بن سفيان الحافظ حدثهم، قَالَ: سنة إحدى وعشرين وثلاث مائة فيها مات أبو بكر محمد بن عمران بن موسى بن إسماعيل بن عبد الله بن مرداس الهمداني، من أنفسهم، البغدادي الخزاز ويعرف بابن السوسي، وكان شيخا نبيلا حسن الهيئة ثقة، كتب عنه ابن سعيد، يعني أبا العباس بن عقدة، وأفاد عنه، وكان يكرمه إكراما شديدا.
وكان قد صحب الحفاظ في طلبه للحديث، وكان يتولى شيئا من الوقوف، وأقام بالكوفة من سنة خمس وتسعين إلى سنة عشرين وثلاث مائة، ثم خرج فمات ببغداد سنة إحدى وعشرين، وكان صاحب مذهب حسن، وكان ابن سعيد يحضنا عليه.
পৃষ্ঠা - ১৮১২
1424 - محمد بن عمران بن موسى بن ماهان أبو أحمد الصيرفي يعرف بابن مهيار سمع حميد بن الربيع اللخمي، وعبد الله بن علي ابن المديني، والحسن بن عليل العنزي.
روى عنه: أبو عمر بن حيويه، وعبد الله بن عثمان الصفار، وغيرهما.
حَدَّثَنِي علي بن محمد بن نصر، قَالَ: سمعت حمزة بن يوسف السهمي، يقول: سألت أبا الحسن علي بن عمر بن مهدي الحافظ عن أبي أحمد محمد بن عمران بن موسى الصيرفي، فقال: ثقة.
حَدَّثَنِي عبيد الله بن أبي الفتح، عن طلحة بن محمد بن جعفر: أن ابن مهيار مات في سنة خمس وعشرين وثلاث مائة.
قَالَ غيره: في رجب
পৃষ্ঠা - ১৮১৩
1425 - محمد بن عمران بن موسى بن عبد الله أبو الحسين السماك حدث عن عبيد بن عبد الواحد بن شريك البزاز، ومحمد بن شاذان الجوهري، وأبي الربيع الحسين بن الهيثم الكسائي الرازي.
روى عنه: أبو الحسن الدارقطني، والقاضي أبو بكر بن أبي موسى الهاشمي أحاديث مستقيمة.
পৃষ্ঠা - ১৮১৪
1426 - محمد بن عمران بن موسى بن عبيد أبو عبيد الله الكاتب المعروف بالمرزباني حدث عن أبي القاسم البغوي، وأبي حامد محمد بن هارون الخضرمي، وأحمد بن سليمان الطوسي، وأبي بكر بن دريد، وأبي عبد الله نفطويه، وأبي بكر ابن الأنباري، ومن طبقتهم وبعدهم.
حَدَّثَنَا عنه القاضيان أبو عبد الله الصيمري، وأبو القاسم التنوخي، وعلي بن أيوب القمي، والحسن بن علي الجوهري، ومحمد بن محمد بن المظفر الدقاق، وغيرهم.
وكان صاحب أخبار ورواية للآداب، وصنف كتبا كثيرة في أخبار الشعراء المتقدمين والمحدثين على طبقاتهم، وكتبا في الغزل والنوادر، وغير ذلك.
وكان حسن الترتيب لما يجمعه غير أن أكثر كتبه لم تكن سماعا له، وكان يرويها إجازة، ويقول في الإجازة أَخْبَرَنَا، ولا يبينها قَالَ لي علي بن أيوب القمي: يقال: إن أبا عبيد الله أحسن تصنيفا من الجاحظ.
وَحَدَّثَنِي علي بن أيوب، قَالَ: دخلت يوما علي أبي علي الفارسي النحوي، فقال: من أين أقبلت؟ قلت: من عند أبي عبيد الله المرزباني.
فقال: أبو عبيد الله من محاسن الدنيا قَالَ لي علي بن أيوب وكان عضد الدولة يجتاز على داره، فيقف ببابة حتى يخرج إليه أبو عبيد الله فيسلم عليه ويسأله عن حاله.
قَالَ ابن أيوب وسمعت أبا عبيد الله يقول: سودت عشرة آلاف ورقة، فصح لي منها مبيضا ثلاثة آلاف ورقة.
حَدَّثَنِي القاضي أبو عبد الله الحسين بن علي الصيمري، قَالَ: سمعت أبا عبيد الله المرزباني، يقول: كان في داري خمسون، ما بين لحاف ودواج معدة لأهل العلم الذي يبيتون عندي.
قَالَ الصيمري وأكثر أهل الأدب الذين روى عنهم سمع منهم في داره حَدَّثَنِي أبو القاسم الأزهري، قَالَ: كان أبو عبيد الله يضع محبرته بين يديه وقنينة فيها نبيذ، فلا يزال يكتب ويشرب، قَالَ: وسأله مرة عضد الدولة عن حالة، فقال: كيف حال من هو بين قارورتين؟ يعني المحبرة وقدح النبيذ وَقَالَ لي الأزهري: كان أبو عبيد الله معتزليا، وصنف كتاب جمع فيه أخبار المعتزلة، ولم أسمع منه شيئا لكن أخذت لي إجازته بجميع حديثه، وما كان ثقة.
وَحَدَّثَنِي الأزهري أيضا، قَالَ: كان أبو عبيد الله ابن الكاتب يذكر أبا عبيد الله المرزباني ذكرا قبيحا، ويقول: أشرفت منه على أمر عرفت به أنه كذاب قلت: ليس حال أبي عبيد الله عندنا الكذب، وأكثر ما عيب عليه المذهب، وروايته عن إجازات الشيوخ له من غير تبيين الإجازة، فالله أعلم؛ وقد ذكره محمد بن أبي الفوارس، فقال: كان يقول بالإجازات، وكان فيه اعتزال وتشيع.
أَخْبَرَنَا أحمد بن محمد العتيقي، وهلال بن المحسن، قالا: سنة أربع وثمانين وثلاث مائة فيها توفي أبو عبيد الله المرزباني.
قَالَ هلال: ليلة الجمعة، وَقَالَ العتيقي: في يوم الجمعة الثاني من شوال.
قَالَ هلال: وكان مولده سنة ست وتسعين ومائتين.
وَقَالَ العتيقي: وكان مذهبه التشيع والاعتزال، وكان ثقة في الحديث حَدَّثَنِي التنوخي، قَالَ: مات المرزباني في ليلة الجمعة لليلتين خلتا من شوال سنة أربع وثمانين وثلاث مائة، وصلى عليه أبو بكر الخوارزمي الفقيه، وحضرت الصلاة عليه، ودفن في داره بشارع عمرو الرومي في الجانب الشرقي
পৃষ্ঠা - ১৮১৫
1427 - محمد بن عمران القطيعي حدث عن محمد بن خالد الدوري.
روى عنه: أبو حاتم بن حاموش الرازي.