তারিখ বাগদাদি

ذكر من اسمه محمد

حرف الطاء

পৃষ্ঠা - ১২৮১
حرف الطاء ذكر من اسمه محمد واسم أبيه طاهر
পৃষ্ঠা - ১২৮২
923 - محمد بن طاهر بن عبد الله بن طاهر أبو العباس النيسابوري الأمير سمع: إسحاق بن راهويه، ومحمد بن يحيى الذهلي. روى عنه: أحمد بن حاتم المروزي، وكان محمد ورد بغداد في أيام المقتدر بالله فمات بها. أَخْبَرَنِي أبو القاسم الأزهري، قَالَ: أَخْبَرَنَا أحمد بن إبراهيم، قَالَ: حَدَّثَنَا إبراهيم بن محمد بن عرفة، قَالَ: ومات محمد بن طاهر بن عبد الله بن طاهر سنة ثمان وتسعين ومائتين، ودفن إلى جنب عمه محمد بن عبد الله بن طاهر بمقابر قريش
পৃষ্ঠা - ১২৮৩
924 - محمد بن طاهر بن خالد بن البختري أبو العباس المعروف بابن أبي الدميك سمع: عبد الله بن محمد ابن عائشة، وإبراهيم بن زياد سبلان، وعلي ابن المديني، وسليمان بن الفضل الزيدي. روى عنه: جعفر بن محمد الخلدي، وعبد العزيز بن جعفر الخرقي، وعمر بن نوح البجلي، ومخلد بن جعفر، ومحمد بن المظفر، وكان ثقة. (660) -[3: 362] أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُعَدَّلُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نُصَيْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ طَاهِرِ بْنِ أَبِي الدُّمَيْكِ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْفَضْلِ الزَّيْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ هَمَّامٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مِنْ حُسْنِ عِبَادَةِ الْمَرْءِ حُسْنُ ظَنِّهِ " بلغني أن ابن أبي الدميك مات في يوم الثلاثاء لسبع خلون من جمادى الآخرة سنة خمس وثلاث مائة.
পৃষ্ঠা - ১২৮৪
925 - محمد بن طاهر أبو العباس الطاهري كان إخباريا، حدث عن: أبي العباس ثعلب، روى عنه: أبو عبيد الله المرزباني. أَخْبَرَنِي علي بن أيوب القمي، قَالَ: أَخْبَرَنَا محمد بن عمران المرزباني، قَالَ: حَدَّثَنِي محمد بن طاهر الطاهري، قَالَ: حَدَّثَنَا أحمد بن يحيى النحوي، قَالَ: حَدَّثَنِي عبد الله بن شبيب، قَالَ: حَدَّثَنِي عمر بن عثمان، قَالَ: مرت سكينة بعروة بن أذينة، فقالت له: يا أبا عامر أنت الذي تقول: يا نظرة لي ضرت يوم ذي سلم حتى متى لي هذا الضر في نظري قالت وأبثثتها سري فبحت به قد كنت عندي تحب الستر فاستتر ألست تبصر من حولي؟ فقلت لها غطي هواك وما ألقى على بصري وأنت القائل: إذا وجدت أوار الحب في كبدي أقبلت نحو سقاء القوم أبترد هبني بردت ببرد الماء ظاهره فمن لحر على الأحشاء يتقد؟ قالت: هن حرائر، وأشارت إلى جواريها، إن كان خرج هذا من قلب سليم وقد أَخْبَرَنَا بهذا الخبر الحسن بن أبي بكر، قَالَ: أَخْبَرَنَا أبو علي الطوماري، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو العباس أحمد بن يحيى، قَالَ: حَدَّثَنِي عبد الله بن شبيب، قَالَ: حَدَّثَنِي أبو معاوية عبد الجبار بن سعيد المساحقي، قَالَ: وقفت سكينة على ابن أذنية فذكر نحوه في المعنى إلا أنه اختصره ولم يذكر من الشعر غير بيتين فقط.
পৃষ্ঠা - ১২৮৫
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه الطيب
পৃষ্ঠা - ১২৮৬
926 - محمد بن الطيب بن محمد أبو الفرج الحافظ يعرف بالبلوطي سمع: أبا بكر بن أبي داود السجستاني، ومحمد بن سليمان النعماني، وأحمد بن محمد بن الجراح الضراب، وجبير بن محمد الواسطي، ومحمد بن أحمد بن البستنبان، وأبا ذر ابن الباغندي. حَدَّثَنَا عنه: أبو نعيم الحافظ، ومحمد بن أبي الفوارس، وأبو الفتح محمد ابن الحسين العطار، ومحمد بن أبي علي الأصبهاني. وكان ثقة. انتقل إلى الأهواز فسكنها إلى حين وفاته. وبها سمع منه شيوخنا (661) -[3: 364] أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ الأَهْوَازِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ مُحَمَّدُ بْنُ الطَّيِّبِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَلُّوطِيُّ الْحَافِظُ الْبَغْدَادِيُّ بِالأَهْوَازِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا جُبَيْرٌ الْوَاسِطِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَسَدٍ الْهَرَوِيُّ وَأَبُو ذَرٍّ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَاللَّفْظُ لَهُ، قَالُوا: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ جَرِيرِ بْنِ جَبَلَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدٍ الْهَرَوِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَمَةَ، قَالَ: قَالَ مُعَاذٌ: يَا مَعْشَرَ الْعَرَبِ، اعْلَمُوا أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ "
পৃষ্ঠা - ১২৮৭
927 - محمد بن الطيب بن محمد أبو بكر القاضي المعروف بابن الباقلاني المتكلم على مذهب الأشعري من أهل البصرة، سكن بغداد، وسمع بها الحديث من: أبي بكر بن مالك القطيعي، وأبي محمد بن ماسي، وأبي أحمد الحسين بن علي النيسابوري. خرج له: محمد بن أبي الفوارس، وحدثنا عنه: القاضي أبو جعفر محمد بن أحمد السمناني. وكان ثقة. فأما علم الكلام فكان أعرف الناس به، وأحسنهم خاطرا، وأجودهم لسانا، وأوضحهم بيانا، وأصحهم عبارة، وله التصانيف الكثيرة المنتشرة في الرد على المخالفين من الرافضة، والمعتزلة، والجهمية، والخوارج، وغيرهم. وحدثت أن ابن المعلم، شيخ الرافضة ومتكلمها، حضر بعض مجالس النظر مع أصحاب له إذا أقبل القاضي أبو بكر الأشعري فالتفت ابن المعلم إلى أصحابه، وَقَالَ لهم: قد جاءكم الشيطان، فسمع القاضي كلامهم، وكان بعيدا من القوم، فلما جلس أقبل على ابن المعلم وأصحابه، وَقَالَ لهم: قَالَ الله تعالى: {أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا}. أي: إن كنت شيطانا فأنتم كفار، وقد أرسلت عليكم. حَدَّثَنَا أبو القاسم علي بن الحسن بن علي أبي عثمان الدقاق، وغيره: أن الملك الملقب بعضد الدولة كان قد بعث القاضي أبا بكر ابن الباقلاني في رسالة إلى ملك الروم، فلما ورد مدينته عرف الملك خبره، وبين له محله من العلم وموضعه، ففكر الملك في أمره وعلم أنه لا يكفر له إذا دخل عليه، كما جرى رسم الرعية أن تقبل الأرض بين يدي الملوك، ثم نتجت له الفكرة أن يضع سريره الذي يجلس عليه وراء باب لطيف لا يمكن أحدا أن يدخل منه إلا راكعا؛ ليدخل القاضي منه على تلك الحال، فيكون عوضا من تكفيره بين يديه، فلما وضع سريره في ذلك الموضع أمر بإدخال القاضي من الباب، فسار حتى وصل إلى المكان، فلما رآه تفكر فيه، ثم فطن بالقصة فأدار ظهره، وحنا رأسه راكعا ودخل من الباب وهو يمشي إلى خلفه، وقد استقبل الملك بدبره حتى صار بين يديه، ثم رفع رأسه ونصف ظهره، وأدار وجهه حينئذ إلى الملك فعجب من فطنته، ووقعت له الهيبة في نفسه سمعت أبا الفرج محمد بن عمران الخلال، يقول: كان ورد القاضي أبي بكر محمد بن الطيب في كل ليلة عشرين ترويحة، ما تركها في حضر ولا سفر. قَالَ: وكان كل ليلة إذا صلى العشاء وقضى ورده وضع الدواة بين يديه وكتب خمسا وثلاثين ورقة تصنيفا من حفظه، وكان يذكر أن كتبه بالمداد أسهل عليه من الكتب بالحبر، فإذا صلى الفجر دفع إلى بعض أصحابه ما صنفه في ليلته، وأمره بقراءته عليه، وأملى عليه الزيادات فيه. قَالَ أبو الفرج: وسمعت أبا بكر الخوارزمي، يقول: كل مصنف ببغداد إنما ينقل من كتب الناس إلى تصانيفه سوى القاضي أبي بكر، فإن صدره يحوي علمه وعلم الناس حَدَّثَنَا علي بن محمد بن الحسن الحربي المالكي، قَالَ: كان القاضي أبو بكر الأشعري يهم بأن يختصر ما يصنفه، فلا يقدر على ذلك؛ لسعة علمه، وكثرة حفظه، قَالَ: وما صنف أحد خلافا إلا احتاج أن يطالع كتب المخالفين غير القاضي أبي بكر، فإن جميع ما كان يذكر خلاف الناس فيه صنفه من حفظه حَدَّثَنَا القاضي أبو حامد أحمد بن محمد بن أبي عمرو الأستوائي، قَالَ: كان أبو محمد البافي، يقول: لو أوصى رجل بثلث ماله أن يدفع إلى أفصح الناس لوجب أن يدفع لأبي بكر الأشعري حَدَّثَنِي عبد الصمد بن سلامة المقرئ، عن القاضي أبي عبد الله محمد بن عبد الله البيضاوي، قَالَ: رأيت في المنام كأني دخلت مسجدي الذي أدرس فيه، فرأيت رجلا جالسا في المحراب وآخر يقرأ عيه ويتلو تلاوة لا شيء أحسن منها، فقلت: من هذا القارئ، ومن الذي يقرأ عليه؟ فقيل لي: أما الجالس في المحراب فهو رسول الله، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأما القارئ عليه فهو أبو بكر الأشعري يدرس عليه الشريعة أنشدني أبو عبد الله محمد بن علي بن دالان، قَالَ: أنشدني أبو الحسن علي بن عيسى السكري لنفسه يمدح القاضي أبا بكر محمد بن الطيب من قصيدة أولها: يا عتب هل لتعتبي من معتب هل لديك لراغب من مرغب؟ إلى أن قَالَ: أنا من علمت فلا تظني غيره صعب على خطب الزمان الأصعب لكنني طوع لكل خريدة رود الشاب وكل خود خرعب من كل ساجية الجفون كأنما ترنو إذا نظرت بعيني ربرب بيضاء أخلصها النعيم كأنما يجلو مجردها حشاشة مقضب ملكت محبات القلوب ببهجة مخلوقة من عفة وتحبب فكأنها من حيث ما قابلتها شيم الإمام محمد بن الطيب اليعربي فصاحة وبلاغة والأشعري إذا اعتزي للمذهب قاض إذا التبس القضاء على الحجى كشفت له الآراء كل مغيّب لا يستريح إذا الشكوك تخالجت إلا إلى لب كريم المنصب وصلته همته بأبعد غاية أعي المريد لها سبيل المطلب أهدى له ثمر القلوب محبة وحباه حسن الذكر من لم يحبب ما زال ينصر دين أحمد صادعا بالحق يهدي للطريق الأصوب والناس بين مضلَّل ومضلِّل ومكذَّب فيما أتى ومكذِّب حتى انجلت تلك الضلالة واهتدى الساري وأشرق جنح ذاك الغيهب بمحاسن لم تكتسب بتكلف لكنهن سجية لمهذب وبديهة تجني الصواب وإنما تُجنى الفوائد من لبيب مسهب شرفا أبا بكر وقدرا صاعدا يختب في شرق العلى والمغرب متنقلا من سؤدد في سؤدد ومرددا من منقب في منقب أعذر حسودك في الذي أوليته إذ فاز منه بجد قدح أخيب فلقد حللت من العلاء بذروة صماء تسفر عن حمى المستصعب حييت بك الآمال بعد مماتها والغيث خصب للمكان المجدب فإذا رعين رعين أخصب مرتع وإذا وردن وردن أعذب مشرب وإذا صدرن صدرن أحمد مصدر من خير منتجب لأكرم منجب أنصبت نفسك للثناء فحزته إن الثناء عدو من لم ينصب وإذا الكلام تطاردت فرسانه وتحامت الأقران كل مجرب ألفيته من لبه وجنانه ولسانه وبيانه في مقنب ذو مجلس فلك تضيء بروجه عن كل أزهر كالصباح الأشهب متوقد إلا لديك ضياؤه والشمس تمنع من ضياء الكوكب يا سيدا زرع القلوب مهابة تسقي بماء محبة لم تنضب آنستني فأنست منك بشيمة بيضاء تأنس بالثناء الأطيب فعجزت في وصفيك غير مقصر ونطقت في مدحيك غير مكذب فاسلم سلمت من الزمان وصرفه فلأنت أمرع من ربيع مخصب فإذا سلمت لنا فأية نعمة لم نعطها وبلية لم تسلب حَدَّثَنِي علي بن أبي علي المعدل، قَالَ: مات القاضي أبو بكر محمد بن الطيب في يوم السبت لسبع بقين من ذي القعدة سنة ثلاث وأربع مائة. قلت: وصلى عليه ابنه الحسن، ودفنه في داره بدرب المجوس من نهر طابق، ثم نقل بعد ذلك فدفن في مقبرة باب حرب أنشدني أبو نصر عبد السيد بن محمد بن عبد الواحد الفقيه لبعضهم يرثي القاضي أبا بكر محمد بن الطيب: انظر إلى جبل تمشي الرجال به وانظر إلى القبر ما يحوي من الصلف وانظر إلى صارم الإسلام منغمدا وانظر إلى درة الإسلام في الصدف حَدَّثَنِي أبو الفضل عبيد الله بن أحمد بن علي المقرئ، قَالَ: مضيت أنا وأبو علي بن شاذان، وأبو القاسم عبيد الله بن أحمد بن عثمان الصيرفي إلى قبر القاضي أبي بكر الأشعري لنترحم عليه، وذلك بعد موته بشهر، فرفعت مصحفا كان موضوعا على قبره، وقلت: اللهم بيّن لي في هذا المصحف حال القاضي أبي بكر وما الذي آل إليه أمره، ثم فتحت المصحف فوجدت مكتوبا فيه: {يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ}
পৃষ্ঠা - ১২৮৮
928 - محمد بن الطيب بن سعيد بن موسى أبو بكر الصباغ كان يسكن الخضيرية من الجانب الشرقي، وحدث عن: أحمد بن سلمان النجاد، وأبي بكر الشافعي، وأحمد بن يوسف بن خلاد، ومحمد بن يوسف بن حمدان الهمذاني. كتبنا عنه وكان صدوقا. (662) -[3: 370] أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الطَّيِّبِ الصَّبَّاغُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ بْنِ الْحَسَنِ النَّجَّادُ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الرَّاكِبُ شَيْطَانٌ، وَالاثْنَانِ شَيْطَانَانِ، وَالثَّلاثَةُ رَكْبٌ " سمعت محمد بن الطيب، يقول: ولدت في سنة ثمان وثلاثين وثلاث مائة، ومات في يوم الجمعة التاسعة من شهر ربيع الآخر سنة ثلاث وعشرين وأربع مائة
পৃষ্ঠা - ১২৮৯
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه طلحة
পৃষ্ঠা - ১২৯০
929 - محمد بن طلحة بن محمد بن عثمان أبو الحسن النعالي شيخ كان يكتب معنا الحديث إلى أن مات، ويتتبع الغرائب والمناكير. وحدث عن: أبي بكر الشافعي، وأبي بحر بن كوثر البربهاري، وأبي عمرو بن سنقة، ومحمد بن عمر ابن الجعابي، وحبيب بن الحسن القزاز، وعبد الخالق بن الحسن بن أبي روبا، وابن مالك القطعي، وغيرهم. كتبت عنه، وكان رافضيا. حَدَّثَنِي أبو القاسم الأزهري، قَالَ: ذكر ابن طلحة، بحضرتي يوما، معاوية بن أبي سفيان فلعنه. توفي ابن طلحة النعالي في يوم الأحد لسبع خلون من شهر ربيع الأول، سنة ثلاث عشرة وأربع مائة
পৃষ্ঠা - ১২৯১
930 - محمد بن طلحة بن الحسن أبو بكر الدقاق يعرف بغلام الأواني حدث عن: محمد بن أحمد بن يحيى العطشي. ذكر لي الحسين بن محمد الوني أنه سمع منه، وأنه مات في المحرم من سنة عشرين وأربع مائة، ودفن عند قبر معروف الكرخي، وكان صدوقا
পৃষ্ঠা - ১২৯২
931 - محمد بن طلحة بن علي بن الصقر بن عبد المجيب أبو عبد الله الكتاني سمع: أبا عمر بن حيويه، ومحمد بن زيد بن علي بن مروان الأنصاري، وأبا القاسم بن حبابة، وأبا طاهر المخلص، والقاضي أبا بكر بن أبي موسى الهاشمي. كتبت عنه، وكان صدوقا، ديّنا من أهل القرآن. وسألته عن مولده، فقال: ولدت في صفر من سنة أربع وستين وثلاث مائة. ومات في ليلة السبت الثامن عشر من شهر ربيع الأول سنة اثنتين وأربعين وأربع مائة، ودفن يوم السبت في مقبرة الشونيزي.
পৃষ্ঠা - ১২৯৩
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه طريف
পৃষ্ঠা - ১২৯৪
- محمد بن أبي عتاب أبو بكر الأعين واسم أبي عتاب طريف وقيل الحسن بن طريف وقد ذكرناه فيما تقدم من ترجمة محمد بن الحسن
পৃষ্ঠা - ১২৯৫
932 - محمد طريف الحنفي المؤدب (663) -[3: 372] قَرَأْتُ فِي أَصْلِ كِتَابِ أَبِي بَكْرٍ الْبَرْقَانِيِّ بِخَطِّهِ، أَمْلَى عَلَيْنَا الْقَاضِي أَبُو مُحَمَّدِ ابْنُ الأَكْفَانِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمُقْرِئُ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَرِيفٍ الْحَنَفِيُّ الْمُؤَدِّبُ عَلَى شَطِّ نَهْرِ عِيسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو زُهَيْرٍ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ سَالِمٍ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " قَرَأَ: {فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ}. قَالَ ابْنُ الْمُنْتَشِرِ: مُنْتَصِبَةُ السِّينِ ومحمد بن طريف هذا هو محمد بن يوسف بن يعقوب الرازي، وسنذكر قصته في موضعه إن شاء الله.
পৃষ্ঠা - ১২৯৬
اسم مفرد في هذا الحرف
পৃষ্ঠা - ১২৯৭
933 - محمد بن طارق البغدادي أَخْبَرَنِي محمد بن أحمد بن يعقوب، قَالَ: أَخْبَرَنَا محمد بن عبد الله بن حمدويه النيسابوري، قَالَ: قرأت بخط أبي عمرو المستملي، قَالَ: سمعت عبد الله بن بشر الطالقاني، يقول: سمعت محمد بن طارق البغدادي، يقول: كنت جالسا إلى جنب أحمد بن حنبل، فقلت: يا أبا عبد الله استمد من محبرتك؟ فنظر إلى، فقال: لم يبلغ ورعي وورعك هذا، وتبسم